«عرفت الثقافية قارئا، ثم مساهما بعد أن رحب الأستاذ العزيز إبراهيم التركي بفكرة صفحة للقصة التويترية، واقترح تطويرها لصفحة خاصة بالثقافة الرقمية، استمرت ما يقارب سنة، ومن خلالها تعرفت أيضا على الزميل سعيد الزهراني، كانت تجربة ومحطة جميلة عرفتني على الجهد المتواصل الذي يبذله الجميع فيها لتبدو كما هي بهية جامعة بين الأصالة والحداثة الأدبية».
- فائق منيف