- أكّد معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي وعضو هيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي أنّ الرابطة تحاول من خلال مؤسساتها المختلفة وخاصة «المؤتمر الإسلامي العام» الذي يُعد أعلى سلطة في الرابطة ويتكون من كبار دعاة الإسلام وعلمائه في مختلف قارات العالم العمل على حل مشكلات المسلمين وتحقيق مصالحهم وآمالهم الخيرة لأنه يعبر عن مشاعر الشعوب والجاليات الإسلامية في العالم ويهتم بذلك منذ إنشاء الرابطة، إلى جانب التأكيد على دعم فكرة التضامن الإسلامي، وإزالة العقبات التي تعترضها من ضعف الوازع الديني، وازدياد النعرات المذهبية وتناقض المصالح الإقليمية والنفوذ الأجنبي والأفكار الدخيلة، كما أن المجلس الأعلى هو السلطة التي ترسم الخطط التي ننفذها من خلال فكر ستين عضواً من الشخصيات الإسلامية المرموقة ممن يمثلون الشعوب والأقليات المسلمة فهؤلاء هم «حكماء الأمة»، وهؤلاء يتعاونون مع غيرهم من المؤسسات الإسلامية المشابهة لرأب الصدع، لأنه يشترط في الأعضاء أن يكونوا من الدعاة إلى الله ولهم نشاط مشهود في مجال الدعوة والفكر الإسلامي.
تعتزم مدينة مونهايم آم راين، وسط غرب ألمانيا،
- تسليم طائفتين مسلمتين مجانا قطعا من الأرض لبناء مساجد عليها. وقال دانيل تسيمرمان، عمدة المدينة والممثل لحزب بيتو المحلي، إن قيمة هذه القطع تبلغ نحو 850 ألف يورو.
وأضاف عمدة مدينة مونهايم آم راين أن المسألة لا تتعلق بإهداء، لأن الطائفتين لا يمكنهما فعل ما تريدان بهذه الأراضي «بل هو تسليم بشروط»، موضحا أن الهدف من ذلك هو إخراج الطائفتين من الساحات الخلفية.
- حددت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف 33 حاجاً لكل حملة اثنان منهم يقيمون بموسم الحج 1437-2016، كما فتحت الهيئة العامة النظام الإلكتروني لأصحاب الحملات المشاركة لتسجيل الحجاج، ووضعت شروطاً تتضمّن ألا يزيد العدد على 33 حاجاً، كما أن الحملات المتعددة مع جهات أخرى ولن يخصص لها أعداد إضافية، وعدم نقل حجاج غير نظاميّين.
- افتتح مؤخراً المركز الإسلامي في منطقة فالي في جمهورية بنين بحضور أكثر من 1200 شخص، وإسلام عدد من الناس. وقد حضر الافتتاح ملوك القرى وعمدة المنطقة. وتم خلال الافتتاح رفع الأذان لأول مرة في مركز فالي.