إعداد - سامي اليوسف:
لم يتطور.. لم يتبدل أو يتغيّر.. عاد سالم كما عرفناه في الموسم الفائت.. لاعب حركة بلا بركة في الملعب وزاد عليها احتفاظه بالكرة بشكل عجيب إلى حد الأنانية مما تسبب بقتل غير هجمة ناجحة لفريقه على مدار الشوطين.
عندما يكرّر اللاعب ذات الأخطاء فإن ذلك يبرهن على عدم استفادته من دروس وأخطاء الماضي وأن المتضرر الأول من سلبيته هو فريقه ونتائجه ثم جمهوره الذي يحترق في المدرج بسبب استفزاز أو بلادة لاعب يرفض أن يكون إيجابياً!