أعلنت اليوم شركة Dell عن مضيها في مواكبة نمو أعمالها في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا عموماً وفي المملكة خصوصاً، عبر تزويد عملائها في أرجاء المنطقة، بتقنية مستقبلية فائقة. وتعزز التقنية المعلوماتية المكانة التنافسية للشركات حول العالم، ولا عجبَ أن أنظار الرؤساء التنفيذيين تتجه اليوم أكثر فأكثر نحو كبار المديرين التقنيين لديهم كخبراء أعمال جُدد. وتعمل Dell عن كثب مع عملائها في المملكة وأرجاء المنطقة لضمان تزويدهم بالتقنية الأنسب والخبرة المتميزة لمواكبة احتياجاتهم الراهنة والمستقبلية.
وتعتبر التقنية عاملاً هاماً في دعم رؤية المملكة 2030 عبر تطبيق التقنيات الرقمية في الإجراءات والمهام الحكومية وبالتالي تسريعها، ومع سعي المملكة لتنويع مصادر اقتصادها فسيكون من الواجب جعل العملاء جزءاً من الاقتصاد الرقمي بما يعزّز الكفاءة والإنتاجية.
وبينما تستعد الشركات لتلبية متطلباتها المستقبلية بالشكل الأمثل، تعمل Dell على ردم الفجوة بين التقنيات الحديثة والتقليدية عبر التركيز على حلول قائمة على حلول برمجية إلى جانب الحوسبة الفائقة. وتهدف Dell من خلال دمج تقنيات مراكز البيانات الناشئة والمعرَّفة بالحلول البرمجية من جهة وتصاميم تجهيزات البنية التحتية من جهة ثانية إلى إتاحة منهجية ذات جاهزية مستقبلية تساعد عملاءها في مواكبة أعباء العمل، وفي تحقيق جاهزية التقنية الافتراضية، وجاهزية البيانات الضخمة وجاهزية الحوسبة السحابية على السواء.
وبالفعل، حققت هذه المنهجية نجاحاً واسعاً بمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، ويعتمد اليوم عدد متزايد من الشركات والمؤسسات في أنحاء المنطقة على خبرة Dell المتميزة وحلولها المتكاملة للاستعداد لمتطلبات الأعمال المستقبلية.