* حماقة الإداري ضيعت المجهود والمال وقتلت الأمل.
* لم يخجل من سنه وهو يتهجم على من هو بعمر أبنائه بكلمات مؤسفة.
* بدأ يشعر أنهم ورطوه فعلاً بالرئاسة.
* في الاجتماع أعلنوا تبرعاتهم السخية وبعد الاجتماع لا حس ولا خبر.
* بعد أن كانت له مكانة ومنصب في النادي أصبح دوره الآن محصلا.
* أعلنوا تبرعهم بمليون ريال وبعد أن دفعوه ندموا بعد أن شاهدوا الكثيرين لم يدفعوا.
* المكلف أذكى من أن يسمح لأصحاب الفلاشات بالاقتراب أو ممارسة الظهور الفارغ.
* يحاولون ترميم الوضع الإداري الهش. ولكن بلا فائدة.
* أحاديثهم الباطلة عن أن ديون النادي أصبحت (صفر) مسجلة صوت وصورة.
* عقود الاستثمار المليونية التي زعم أهل الإنقاذ أنهم وقعوها اتضح أنها عقود (صفرية).
* الاعتذار لا يسمى اعتذارا إذا وصلت الشكوى المحاكم. بل يسمى إذعانا.
* رفضوه صغيرا بالمجان وأعادوه كبيراً بالملايين.
* النادي يخسر القضايا الدولية بالملايين والجار يكسب بالملايين. فارق الفكر في العمل الإداري.
* بعد حضور المدرب لم يجد المدافع بداً من المغادرة والبحث عن فريق آخر.
* اللاعب الخليجي تم تسجيله على طريقة شوفوا لي مكان عندكم.
* الاجتماع سيبقى تاريخياً وسيتردد ذكره كثيراً هذا الموسم لما له من تبعات وآثار قوية.
* وعد بالدعم والوقوف مع الإدارة الجديدة في حين تعلم الإدارة الجديدة مقدار الوعود الوهمية التي يطلقها لذلك أسقطته من حساباتها تماماً.
* في هذا الشهر الكريم والعشر الأواخر منه ظهرت عدة فيديوهات للاعب سابق توجب على من يعرفه عن قرب أن يناصحه ويأخذ بيده.
* اللاعب الأجنبي كسب قضيته أمام النادي الغربي رغم أن شرفياً سبق وأن ظهر في الإعلام مؤكداً أن اللاعب سيدفع غرامة للنادي.
* جماهير النادي عاشت سنوات من الوهم الذي كان يسوقه عليها بتأييد من مجموعة من المطبلاتية والأبواق.
* العقوبة يجب أن تطال الفريق الآخر في المباراة المثيرة. فهو طرف أساسي في القضية.