(1) ذاكرة.. حين يكون النسيان نعمة
لا تحاول التذكّر بحجة النجاة!
(2) لا تثق كثيراً في الإشارات فليست كل ومضةٍ «تنبيه»!
(3) النهر إذا جاع أكل المركبات الصغيرة!!
(4) خير منبّه للبشرية: استووا.. استقيموا.. واعتدلوا
وسدّوا الخلل
(5) أعود إلى الرياض.. ومسامعي محشوة بأذان مكة
كـ شيءٍ ما زال يتنفسُ عبادة!
(6) الحيّ الذي كنته (لم يكن أنا) كان ظلي الباحث عنه
(7) المدينة التي سكنتها قديماً ليس لها أدنى علاقة بتلك التي أسكنها اليوم!
(8) أنصتوا لِـ سكون المدن التي لا تنام!
(9) «لا تؤجل عملك للغد» كي لا تتعثر أحلامك القادمة عن مزاولة مهامها اليومية.
(10) قبل النوم «حكاية ترويض»!
(11) يَحكي الأب قصته ويسرد الطفل خيالاته ويتلذذ كل منهما بما يخصه هو فقط!
(12) الأب... المجد الذي تُعلّق صورته في العلا وتمضي فخراً.
(13) ما معنى أن يحكي الطفل قصة أبيه «بضمير الغائب»؟!
(14) أقرب الأصدقاء إليّ أكثرهم اعتناقاً لمذهب الطفولة!
(15) فمٌ جذاب ،، لا يُفضي للانصات بل للتأمل!
(16) الألوان الجميلة داخل اللوحة وخارجها، وحده التشكيلي من يجيد لحظة الامتلاك ليُخرِج اللون الميتَ من الحيّ..
(17) لا شيء.. سوى أنك ستفقد أشياءك المهمَلة خلف الباب!
(18) ليس من الفُتُوّة أن تشرح السفسطة لـ أخرس،، أو تحرّم المعازف على أصمّ!
(19) انتبهوا لشعور الكفاية لمن شبع من الكلام واكتفى بالصمت!
(20) خير الكلام: المحجوب عنك بالتأكيد!
(21) الحالة (الافتراضية) هي المزاج الذي يعبّر عنك لأنك في (الحقيقة) ستخفي الكثير
(22) تبدأ كتابة النص حين «يُؤكَل» المسرح
(23) البروفة تعجِب الجمهور أما العرض فيستمتع به منتجوه!
(24) كانوا رجالاً، كلما سقط أحدهم نفدَ مكان من الخريطة.
(25) على كلٍّ.. سؤالي عنك لا يعني التقرّب وسؤالك كذلك.
- إيمان الأمير