«الجزيرة» - أحمد العجلان:
علمت (الجزيرة) أن الأمير فيصل بن تركي قد جمد القرض الذي حصلت عليه إدارته بمبلغ 30 مليون ريال ولم يتم صرف أي جزء منه، وفضل الرئيس المستقيل أن يترك حرية التصرف بالقرض أو حتى التراجع عنه للإدارة الجديدة التي لم تتضح معالمها وسط تكهنات بقدوم المهندس عبدالله العمراني لاستلام دفة الرئاسة.