* الحصاد هو نتاج الزراعة. والنتائج المخيبة في النهاية هي حصاد العمل غير الجيد.
* استغلوه لقلة خبرته وشغفه بالصعود على الكرسي.
* كان أذكى منهم عندما أرادوا إحراجه حيث كان رده صاعقاً.
* أراد تدمير المنافسين فدارت عجلة الزمن ليدمر ناديه.
* الحرس المحيط بالرئيس المستقيل ما زال كاسباً الجولة أمام الحرس القديم الذي يريد إبعاده.
* جعل من نفسه مستشاراً للقادمين فضيعهم باستشاراته الخائبة.
* لم يكتف بتقديم الاستشارات الخائبة، بل تولى كتابة البيانات المؤججة.
* رد فعل الإدارة سيكون انتقامياً وليس إصلاحياً.
اتهم الإعلامي بالكذب ليرد هو بكذبة أكبر.
* موقفه من الناقدين كان صادماً. فقد اتضح أنه لا يقبل النقد ويضيق منه رغم أنه يظهر العكس.
* اللقاءات المتفق عليه لا يمكن أن تمرر على الجماهير الواعية.
* عودة النجم الكبير لميدانJJه من أوسع الأبواب أصابهم بالصدمة.
* لن يتركوه يعمل بارتياح وسيعملون على إفشاله بكل الوسائل مستغلين قربهم من النادي ومعرفتهم بكل الأسرار.
* كانوا يغارون منه وهو لاعب فكيف لا يغارون وهو يحقق هذه النجاحات الكبرى مدرباً.
* نواياهم ضده ستتضح مع أول مباراة في الموسم الجديد.
* طار المليون. وستطير بعده ملايين كثيرة بسبب العناد.
* اعتبروا موقفهم من المدرب الجديد وصرف النظر عنه مجرد بداية لمواقف قادمة أشد قسوة.
* الإعلاميون انقسموا بين إدارة قادمة وأخرى راحلة وكل طرف يستخدم أسلحته في محاربة الطرف الآخر والإساءة له.
* النوايا ليست صافية لدى القادمين لذلك لن ينجحوا مهما أنفقوا من ملايين.
* لم يدخل المجال الرياضي إلا من باب العناد فقط لذلك سيختفي تماماً عندما يبتعد من يعاندهم ويسببون له التوتر والقلق.
* حديث اللاعب العالمي عن محاولة استخدام صوره للدعاية والأضواء من قبل (الفشار) ليس سراً يكشف لأول مرة. فالجميع يعرف ذلك.
* إعلان الاستقالة فجر الأوضاع بشكل غير متوقّع واستغله الطرف الآخر لمزيد من التأجيج.
* أصبح كل همهم أن يخرج من الباب الصغير للنادي.
* يسعون لإسقاط الفريق قبل أن يبدأ النهائي.