= بلغ الحضور الجماهيري لمباراة التتويج 60051 مشجعًا. وبحسب «إحصائيات» فإن هذا الحضور في «الجوهرة» يصبح ثاني أعلى مباراة حضور في تاريخ دوري المحترفين بعد مباراة الاتحاد والهلال 2014 - 2015، التي حضرها (60134).
= ألهب الفنان القدير عبادي الجوهر أكف الحضور بمشاركته بأغنيته التي جاءت بعنوان «طول العمر طول الدهر جدة كذا أهلي وبحر».
= أهدى الأهلاويون قميص ناديهم الذي يحمل تواقيعهم، بدءًا بالرئيس وطارق كيال واللاعبين، للاعب النادي السابق والمحلل الكروي محمد عبدالجواد.
= الأهلي يواصل التميز. وبحسب «إحصائيات» هو الأفضل في اللعب النظيف في دوري عبداللطيف جميل بوصفه أقل الفرق حصولاً على الإنذارات.
= تواصلت ظاهرة حضور بعض المشجعين لمباريات التتويج بالمشلح؛ فقد رصدت عدسات المصورين حضورهم، والتقت القناة الناقلة بعريس حقيقي، أصر على الاحتفال مع الأهلي في ليلة تتويج فريقه المفضل.
= اتفقت العديد من الأصوات والآراء على انتقاد الناقل الحصري على سوء إخراجه للقطات التتويج من غياب، أو انقطاع للصوت، وتداخل أصوات المشجعين، ولقطات بعيدة عن التتويج.
= كانت لقطة دخول رجال الجيش بالكأس، وتسليمها من قِبل رجل أمن، من اللقطات غير المرغوبة رغم رمزيتها لتكريمهم والاعتراف بدورهم، لكن المنظمين أخطؤوا التقدير، وأظهروا هذا التكريم بأسوأ صورة؛ فمكانتهم أرفع وأسمى من حمل كأس وقيامهم بدور الناقل له في بدعة جديدة على بروتوكولات التتويج!
= أجمع جمهور الأهلي في «تويتر» على أن اليوناني فيتفا هو عريس ليلة التتويج من لاعبي الفريق لتسجيله هدفين بمتابعة وطريقة رائعة.
= استثمر لاعبو الأهلي الليلة التاريخية باصطحابهم أبناءهم عند الصعود إلى منصة التتويج. وكان أول الداخلين إلى الملعب والصاعدين للمنصة الحارس المسيليم وابنه.
= سجَّل الأهلي أولوية جديدة له بأنه أول فريق محلي يتوج ببطولة الدوري في ملعب الجوهرة المشعة.
= العماني عماد الحوسني حضر التتويج، وشارك زملاءه السابقين الفرحة، والتقط صورًا تذكارية له مع كأس الدوري.
= طاف المدرب جروس أرجاء الملعب بعد التتويج لتحية الجمهور، وكان يبعد عنه المصورين، ويصر على السير وحده.
= تحول الغائبان عن المباراة للإيقاف (مصطفى بصاص لمصور، وحسين المقهوي لمخرج في القناة الناقلة).