- جاء الأمر الملكي الكريم بتغيير مسمى الرئاسة العامة لرعاية الشباب إلى الهيئة العامة للرياضة ليمنح الرياضة السعودية دفعة قوية للأمام نحو التطور وهو دعم يجب على رئاسة الهيئة استثماره للارتقاء بواقع الرياضة السعودية بما يحقق تطلعات القيادة وآمال الرياضيين.
* *
- يبرز اسم الأمير فيصل بن عبدالرحمن كأقوى المرشحين لخلافة الأمير فيصل بن تركي في رئاسة نادي النصر. والأمير فيصل يتكئ على تاريخ كبير بوصفه الرئيس الذي قاد الفريق لبطولة أندية العالم وهو المنجز الأبرز في تاريخ النادي.
* *
- رحيل المدرب الهلالي دونيس بات أمراً حتمياً فهو لم يستطع تقديم عمل مقنع أو يرتقي لطموح زعيم القارة فقدراته وإمكانياته أقل بكثير من أن يدرب فريقاً بحجم الهلال.
* *
- عاودت إصابة الرباط الصليبي النجم الخلوق إبراهيم غالب وهو الذي للتو عاد من إصابة مماثلة غيبته عن الملاعب أكثر من ستة أشهر. سلامات للنجم المحبوب ويجب ألا يحبط أو يتسرب اليأس إلى نفسه فما زال المستقبل أمامه مشرقاً والجميع بانتظاره.
* *
- الأمير فيصل بن تركي قدم للنصر مادياً ما لم تقدمه أي شخصية إدارية أو شرفية طوال تاريخ النادي كما قاد الفريق الكروي لاستعادة أمجاده بعد غياب أكثر من عشرين عاماً. ويجب أن ينال حقه من الإنصاف وهو يغادر موقعه حالياً من كرسي الرئاسة إلى المقعد الشرفي.
* *
- تمديد فترة عمل اللجنة المكلفة بدراسة القوائم المالية لنادي الاتحاد يؤكد أن الموضوع عميق وشائك. ويجب على هيئة الرياضة أن تلجأ للشفافية وتعلن تلك القوائم ليكون جميع الاتحاديين على بينة بوضع ناديهم.