- العقوبات الانضباطية التي صدرت بحق نادي الهلال والتي أثقلت كاهل الخزينة الزرقاء في جانب كبير منها سببه قصور إداري وعدم كفاءة بأداء الدور المطلوب. كارتفاع عدد البطاقات الملونة والتأخر في الدخول للملعب.
***
- المواقف التي تعرض لها رئيسا النصر والاتحاد خلال مواجهة فريقيهما عندما رصدتهما كاميرا التلفزيون كل على حدة وهما يقومان بحركات عفوية لكن رد الفعل الجماهيري والإعلامي كان واسعاً جداً. وهذا يفرض على الإداريين والمدربين وحتى اللاعبين أن يكونوا على مستوى انضباطي عال لأن الكاميرات سترصد كل فعل ورد فعل.
***
- التحرك الشرفي الهلالي يجب أن يكون واسعاً وفاعلاً لتجاوز الأزمة التي يعيشها النادي وتعانيها الإدارة وتحد من قدرتها على التحرك لتنفيذ برامجها ورؤاها لتطوير النادي والفريق الكروي على وجه الخصوص. كما يجب على الإدارة العمل بشكل جاد على استحداث إدارة استثمار احترافية لتنمية موارد النادي وزيادة دخله بما يتوازى مع اسمه وجماهيريته الكبيرة والواسعة.
***
- ختام موسم مؤلم للاعب الأهلي وليد باخشوين الذي تعرض لقطع في الرباط الصليبي سيحرمه من مشاركة زملائه في ما تبقى من مباريات الدوري ومن نهائي كأس الملك. سلامات للاعب المقاتل الذي سيفتقده المنتخب أيضاً في المرحلة القادمة.
***
- التغيير في نادي الاتحاد بات حتمياً على مستوى الإدارة. ويجب أن يجمع الاتحاديون بمختلف توجهاتهم أن الفترة القادمة لا تحتمل أي خلافات حول من يرأس النادي. يكفي ما دفعه النادي من ثمن باهظ من اسمه وسمعته خلال السنوات الماضية بسبب صراعات حول كرسي الرئاسة. يجب اختيار شخصية يلتف حولها الجميع.
***
- التكريم الذي سيحظى به الأستاذ وليد الفراج من قبل إعلاميي المنطقة الشرقية هو لفتة وفاء من زملاء المهنة لأحد أبرز الإعلاميين الرياضيين في المملكة والمنطقة الخليجية والعربية. ومما زاد في قيمة التكريم أنه حظي برعاية سمو أمير المنطقة الشرقية. مسيرة إعلامية مشرّفة مليئة بمحطات النجاح والتفوّق أكدها الحضور اللافت للأستاذ وليد في كل المحافل الإعلامية والاجتماعية.