- نجح التنظيم للمباراة بشهادة الحضور والمتابعين، وكان لحضور أبناء شهداء الواجب ودخولهم إلى جانب اللاعبين بُعد مؤثّر عمّق واجب المسؤولية الاجتماعية لرياضتنا، ولفتة نالت استحسان وتعاطف الجميع.
- كاد ضعف الحضور الجماهيري أن يفسد جمالية تيفو اللاعب محمد نور.
- في ظل حضور إدارة البلوي أخوان، سيطر النصر على المواجهات التنافسية الثنائية التي جمعته بالاتحاد، وبنتائج كبيرة.
- يحدث في بطولات الكؤوس أن يحضر في مبارياتها النهائية الفرق الأضعف أو الصغيرة، وحتى المتعثرة في مستوياتها ونتائجها ذلك أن نظامها يتيح لمثل هذه الفرق الوصول من الطرق الأسهل.
- قدَّم لاعبو النصر واحدة من أجمل مبارياتهم في هذا الموسم، حيث الروح القتالية والانضباط التكتيكي ورغبة الفوز.
- الوصول النصراوي يحسب للاعبي الفريق وبخاصة أصحاب الخبرة منهم، وكذلك لإدارة الأمير فيصل بن تركي التي قدّمت للنصر وجماهيره الشيء الكثير.
- ما زال الصراخ على طريقة المشجعين هو المسيطر على كبائن التعليق في الناقل الحصري، فالقيمة والموضوعية تكاد تنعدم بأصوات اعتادت على أسلوب الصراخ والتطبيل، وإقحام الميول.
- اللقطة تظهر الرئيس يسخر ويتهكم، والمعلّق المطبل يمتدح ويثني على الروح الرياضية، بينما المتابع العاقل يضحك على المشهد، وشر البلية ما يضحك!
- على الرغم من كل المحاولات للتعتيم على المشهد غير الحضاري من جانب الجماهير الاتحادية خلال رميها الفوارغ وعلب المياه على دكة اللاعبين التي كان يوجد فيها الرئيس.
- حضر مشجعان اتحاديان من مملكة البحرين الشقيقة رصدتهما عدسة زميلنا المتألق سعيد عيسى قبيل انطلاقة المباراة.
- مدرب النصر كانيدا أعرب عن سعادته بعودة روح لاعبي فريقه، ولعبهم الجماعي، مؤكداً صعوبة مواجهة الاتحاد على ملعبه وبين جماهيره.
- حرص النجم محمد نور على السلام على رئيس ومدرب ولاعبي النصر زملائه السابقين قبيل انطلاقة المباراة، وجلوسه في مقعد المتفرّجين.
- تساءل مغرّدون في «تويتر» عن أسباب غياب تحفيز الإدارة الاتحادية للاعبيها بالمكافآت للفوز على النصر والوصول إلى نهائي أغلى الكؤوس أسوة بمباريات معينة كان يحضر فيها هذا التحفيز؟!