البجادية - الجزيرة:

عبر عدد من مسؤولي البجادية عن الرؤية الجديدة للمملكة 2030 التي تجسد طموح القيادة الرشيدة لمستقبل أفضل نحو تنمية الوطن، مؤكدين أن هذه الرؤية جاءت لتعزز كافة مسارات التنمية في مختلف الجوانب المتعددة التي تخدم المواطن بالدرجة الأولى، والعبور نحو المستقبل برؤية طموحة تواكب نهضة وآمال هذا الوطن الشامخ .

فقد عبر رئيس مركز البجادية عبدالرحمن محمد النخيش عن مباركته للقيادة الرشيدة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهد الأمين وسمو ولي ولي العهد باعتماد الرؤية الجديدة للمملكة 2030 التي تمثل محركا لمسيرة الرؤية، وتحقيق أهداف اقتصادية واجتماعية وثقافية لوطننا الغالي، حيث جاءت الرؤية شاملة ومجدولة ومحددة وفق توقيت زمني، وتسعى إلى إدخال إصلاحات استراتيجية على منظومات عدة، وبدون كلفة إنفاق باهضة، وهو ما يعني تحسين الأداء وتنويع مصادر الدخل وعدم الاعتماد على النفط، والاستثمار في كافة موارد الوطن واستغلال طاقاته وعقوله البشرية، وزيادة الإنتاج والمنهجية المؤسسية في العمل.

وقال رئيس بلدية البجادية متعب بن مدلج: إن إقرار هذه الرؤية يعود لنظرة طموحة لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية الذي يترأسه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد، ودافع محفز لجميع قطاعات الدولة للعمل من أجل الصالح الوطني وتمثل عهدا تاريخيا جديدا نحو تنمية وطننا الغالي وتوجيه الاقتصاد الوطني نحو الانتفاع بثرواته ومقدراته وطاقاته البشرية، وتنويع مصادر الدخل وعدم الاعتماد على النفط عبر برامج مبادرات وخطط واضحة مع مؤشرات قياس أداء بمعايير دقيقة.

وأضاف مدير مكتب التعليم بالبجادية أحمد النخيش: إن التفكير في مستقبل الأجيال القادمة والرقي بوطننا الغالي، لمواجهة التحديات المعاصرة , والمتوقعة والنظر للمستقبل ووضع خارطة طريق، هي أبرز سمات رؤية المملكة 2030، وإثبات جدارة الوطن بأبنائه المخلصين في تحقيق رؤية ورسالة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - حفظه الله - في التنمية الشاملة والتي تعتمد على سواعد أبناء الوطن.

كما اعتبر رئيس المجلس البلدي لبلدية البجادية مشعل القداح أن هذه الرؤية الشاملة والجامعة التي أطلقها ولي ولي العهد، تأتي لتتبنى الإنسان السعودي اجتماعياً واقتصادياً وصحيا، من خلال خلق المزيد من فرص الاستثمار في الشباب السعودي، وتقديم الدعم المادي والمعنوي لتفعيل دور الشباب، من خلال القيادة والمشاركة في بناء الوطن الجديد الذي لا يعتمد اقتصاده على شيء معين.

كما تحدث رئيس نادي البجادية الرياضي عبدالرحمن الداخل قائلا: إن إعلان سمو ولي ولي العهد السعودي ورئيس المجلس الاقتصادي والتنموي الأمير الشاب محمد بن سلمان عن الرؤية المستقبلية للسعودية «2030» بعد موافقة مجلس الوزراء ومباركة من خادم الحرمين الشريفين سلمان الحزم والتي تعد مفصلا مهما في مسيرة الإصلاح العام والشامل لمملكة شابة لاسيما أن نسبة الشباب تفوق بنسبة 60% من السكان وكما استمع الجميع أن هذه الرؤية شملت برامج تضم إصلاحات تنموية واقتصادية واجتماعية واسعة وحيوية ومؤثرة جدا تساعد على مواكبة العصر .

وأخيراً تحدث رئيس مجلس إدارة لجنة التنمية الاجتماعية بالبجادية هندي منير النخيش قائلا: استبشرنا كما استبشر المواطن السعودي بما سمعناه من سمو الأمير الشاب الطموح محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حول رؤية المملكة العربية السعودية 2030 . ولا شك أن هذه الرؤية هي مصدر فخر لنا بما فيها من الوضوح والشفافية لمستقبلنا ومستقبل أجيالنا حيث إنها تركزت بكل ما يهم المواطن حاضرا ومستقبلا وتبعث عن التفاؤل بمستقبل مشرق وعهد جديد يشارك فيه شباب الوطن المعطاء وكما أننا في هذا العهد الزاهر عهد الملك سلمان عهد الحزم نلحظ تقدما غير مسبوق في كل نواحي الحياة فقد امتزجت الخبرة والدهاء من ناحية مع الإرادة والقيادة الشابة الفتية من ناحية أخرى وانتجت نهجا عظيما شامخا في عصر كثرت فيه الفتن وتكالبت فيه الأمم علينا. ومع ذلك نجد تحولا في النهج سيرقى بنا. أدام الله عز بلادنا ومليكنا وولي عهده وولي ولي عهده. وإلى الإمام دائما وأبداً.

وأكد مدير بريد البجادية شليويح النفيعي: لاشك أننا متفائلون بهذه الرؤية الطموحة المتمثلة في برنامج التحول الوطني والذي يركز على عدد من الأمور الاقتصادية والتنموية الهامة في مختلف المجالات والبرنامج كما أوضحه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ورئيس مجلس الاقتصاد والتنمية حفظه الله الذي ركز على العديد من المحاور المهمة للوطن والمواطن لبلادنا الغالية وما تملكه من مقومات اقتصادية هائلة علاوة على البعد الجغرافي الذي تتميز به المملكة باعتبارها تتوسط ثلاث قارات عالمية كما ركز البرنامج في محاوره على خصخصة الكثير من القطاعات والاستفادة من الموارد البشرية لأبناء المملكة وكذلك يسعى البرنامج لايجاد عدد من الحلول للمعوقات التنموية الحالية مثل البطالة وموضوع الإسكان وغيرها من القضايا الأخرى.

وقال هندي منير النخيش رئيس مجلس إدارة لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بالبجادية لاشك أن رؤية التحول الوطني (2030) التي أعلنها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله في جلسة مجلس الوزراء وتحدث عن تفاصيلها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ورئيس مجلس الاقتصاد والتنمية حفظه الله في حديث متلفز تعد رؤية وطنية اقتصادية تنموية شاملة وتنسجم, وهذه الرؤية تحمل العديد من البرامج الاقتصادية, والاجتماعية لإنعاش الاقتصاد غير النفطي والاستفادة من القطاع الخاص في تحسين, وتطوير اداء القطاعات الحكومية من خلال التوجه لطرح البعض منها للتخصيص مما ينبئ عن بداية عصر جديد في ظل رؤية مطمئنة بمستقبل واعد وجميل.

وأكد مدير بريد البجادية شليويح النفيعي: لاشك أننا متفائلون بهذه الرؤية الطموحة المتمثلة في برنامج التحول الوطني والذي يركز على عدد من الأمور الاقتصادية والتنموية الهامة في مختلف المجالات والبرنامج كما أوضحه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ورئيس مجلس الاقتصاد والتنمية حفظه الله الذي ركز على العديد من المحاور المهمة للوطن والمواطن لبلادنا الغالية وما تملكه من مقومات اقتصادية هائلة علاوة على البعد الجغرافي الذي تتميز به المملكة باعتبارها تتوسط ثلاث قارات عالمية كما ركز البرنامج في محاوره على خصخصة الكثير من القطاعات والاستفادة من الموارد البشرية لأبناء المملكة وكذلك يسعى البرنامج لإيجاد عدد من الحلول للمعوقات التنموية الحالية مثل البطالة وموضوع الإسكان وغيرها من القضايا الأخرى.

وقال هندي منير النخيش رئيس مجلس إدارة لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بالبجادية: لاشك أن رؤية التحول الوطني (2030) التي أعلنها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله في جلسة مجلس الوزراء وتحدث عن تفاصيلها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ورئيس مجلس الاقتصاد والتنمية حفظه الله في حديث متلفز تعد رؤية وطنية اقتصادية تنموية شاملة وتنسجم , وهذه الرؤية تحمل العديد من البرامج الاقتصادية , والاجتماعية لإنعاش الاقتصاد غير النفطي والاستفادة من القطاع الخاص في تحسين, وتطوير أداء القطاعات الحكومية من خلال التوجه لطرح البعض منها للتخصيص مما ينبئ عن بداية عصر جديد في ظل رؤية مطمئنة بمستقبل واعد وجميل.