- يسدل الستار اليوم على المنافسة على قمة الدوري والمنافسة على البطولة بمواجهة الكبيرين الهلال والأهلي. المباراة ستجبر كل الرياضيين وغيرهم في الداخل والخارج على متابعتها لما هو متوقّع أن تحفل به من قوة وإثارة وتشويق وكشف عن هوية البطل.
- ملف الديون الاتحادية تضخم إلى درجة أن أصبح طارداً لكل من يرغب في رئاسة النادي وخدمته من موقع المسؤولية. كان الأمل والوعود أن تتلاشى هذه الديون مع الإدارة الحالية ولكن الذي حدث أنها تعاظمت وتضاعفت رغم الدعم والتسهيلات والقروض.
- اتفق التعاون والرائد على فشل الحكم مرعي عواجي في إدارة مباراتهما وهاجمت إدارتا الناديين الحكم بشدة. للأسف أن التحكيم المحلي لم يعد مقنعاً أو مرضياً حتى لفرق الوسط.
- هاجمت جماهير التعاون مدرب فريقها قوميز بشكل غير متوقّع بعد التعادل مع الرائد معبّرة عن سخطها من نتائج الفريق في تلك المباراة والمباريات الأخيرة التي تراجعت فيها النتائج كثيراً ولم يعد الفريق يقدّم مستوياته الجميلة ونتائجه الباهرة التي جعلت الكثيرين يشيدون به وأوصلته للمركز الثالث في الدوري.
- غابت الشفافية عن الإدارة الهلالية في تعاملها مع وضع اللاعب ناصر الشمراني وعلاقته بالمدرب مما ساهم في لغط جماهيري كبير أثر على ثقتهم في المدرب. فليس من المعقول أن يكون اللاعب منضبطاً في التدريبات والمدرب يتعمد إبعاده لأسباب يُقال إنها فنية.
- انشغال مدرب التعاون قوميز بعقده القادم ودخوله في مفاوضات مع النصر وأندية خليجية شتتا ذهنه وأفقداه تركيزه مع فريقه فتراجعت النتائج بشكل سريع. فخسر تأييد وإعجاب جماهير النادي رغم أنه كسب العقد المغري الجديد مع النصر. كان من المفترض على قوميز أن يحترم مهنته وعمله وارتباطه الحالي بشكل أكبر ويؤجّل المفاوضات إلى نهاية الموسم، وخصوصاً أنه مدرب مطلوب.