توقيعات * ">
الصباح أكسجين الحياة.
التفاخر أفيون العرب!
بعض الرّجال ظلالهم خضراء.
الحزن نافذة تُفضي إلى التّأمل.
الاستقلالية تحررنا من التبعية.
غضب الرجال عظيم في مداواته!
الأوجاع لا تتعطر عندما تأتي زائرة.
تفقّد سوادك إذا حاصرك النّحس.
حتى تكون ناجحًا، لاتعادي أحدًا!
وما تدري الأحزان بأيّ أرض يموت!
البعض تفتح لهم الأبواب بثمن بخس .
بعض الذكريات نهش بها على أحزاننا.
الإنترنت جاء ليستر وجوهنا, وُيعري أرواحنا!
النفوسُ والموبوءة بالحسد، لا تهدأ حتى تحترق به.
وحده حسن الظن بالله يمنحنا نور البصر, والبصيرة.
البعض يأتون في حياتنا كنكهة العيد في قلب طفل.
وحده الموت يذكرنا بالقوائم التي تستحق الاهتمام.
نحن لا نخسر من نخسر إلا عندما نقترب منهم أكثر.
الضغينة عندما تستحوذ على المشاعر ترتدي رداء المنطق.
بغير عين الرضا لن نسعد, ولو تبرّجت لنا الحياة بزينتها.
البُؤس هو: أنْ تنْتعِل طريق الوحدة بِمُفردك بعد هوان قُوّتكَ!
بعض الأماكن تفي لعبق الزيارة الأولى وإن خانها الزائرون.
النسيان لا يحتاج إلى دربة. يكفيه الوقت؛ ليتضاءل, ويتلاشى!
حين تفقد أقدامنا بوصلتها, ستكون كلّ الطرق صالحة للامتطاء.
العداوة استنزاف لطاقة إيجابية يمكن استثمارها في نجاح مميز.
البعض قد تبتلعهم الأيام إلا أننا نشعر بهم مهما تباعدت المسافات.
كلما قيموك ظلمًا بنواياهم الرديئة، رفعك الله عنهم لتسطع أكثر.
عندما تأنسنت الجمادات شعرًا ونثرًا؛ تجمّد الإنسان قلبًا وعقلًا
بعض الأرواح زجاجة عطر فاخرة، ظل عطرها حبيسًا لا يعلم به أحد!
أسوأ سجن نسجنه أنفسنا سوء ظن بغيض, لم نتثبت منه, ولم نفصح عنه.
بعض الأرواح زجاجة عطر فاخرة، ظل عطرها حبيسًا لا يعلم به أحد!
كُلّما كنتَ أقوى، كُلّما كنت حُرًا؛ لاتستعبدك الحياة، ولا تكسرك الظروف.
بعض الأقلام تفضح زيفها كثرة الممارسة، وبعضها تزيدها الممارسة نصاعة.
تؤمن الطموحات بالطرق المستقيمة؛ لذا لا تكترث لكون هذه الطرق ممهدة أولا.
لاتدمنوا الغياب, فتبهتوا, وتذبل أقداركم في قلوب كانت تراكم الكون كله.
لا يستطيع أيّ منّا حماية استقلاليته من المتطفلين, مالم يجازف ببعض لطافته!
من أكبر الفجائع أن تكتشف مصادفة أن من يدعي أنه أصدق الناس معك هو من يضع الحجر في طريقك؛ لتتعثر به.
العُشبة التي تجرح الجدار بقوتها على الرغم من ليونتها وصلابته؛ لم تكن لتفعل ذلك لولا إيمانها بأنّ الله معها.
اجعل النافذة التي اختفت عبرها أحلامك مفتوحة, لتدخل منها بقية أحلامك.
** ** **
* التوقيع عبارة بليغة موجزة مقنعة، تتضمن قضية .وهوفن أدبي من فنون النثر العربي، ارتبطت نشأته بتطور الكتابة منذ عصر صدر الإسلام. يستند على الإيجاز، والبلاغة، والإقناع.
- د. زكية بنت محمد العتيبي
Zakyah11@gmail.com