الموضوعات الأكثر
شَنّ الاتحاديون في مواقع التواصل الاجتماعي هجوماً عنيفاً على لاعبي فريقهم عقب الخسارة من النصر الإماراتي إلى حد أن اتفقوا على أمنية واحدة وهي عدم التأهل عن دور المجموعات كي لا يتعرض الفريق إلى خسارة وبنتيجة قاسية، أو تاريخية.
وكتب حمد الراشد معلقاً في «تويتر» أن من أعاد بيتوركا هو من يتحمل سبب المستويات الهزيلة، والنتائج المخيبة للفريق، وردّد البعض عبارة» النمر الجريح» في وصفٍ لحال فريقهم حالياً. وقال الإعلامي محمد أبو هداية أن أغلب اللاعبين بلا طموح، وحمّل اتحاد الكرة مسؤولية ماجرى للإتحاد عندما كتب:» اتحاد عيد ولجانه أجهزت على الفريق الاتحادي وسلبت حقوقه وضغطت عليه بالغرامات فظهر آسيوياً بشكل أسعدهم كثيراً وهو يمثلهم!.. مؤسف ومحزن ما حدث». وذهب بعض مشجعي العميد إلى رصد تناقض الإعلاميين المحسوبين على إدارة ناديهم بين الأمس واليوم، حينما طبلوا للفريق والدعم الذي يجده، وواقع تبريراتهم اليوم بعد النتائج غير المتوقعة. فيما كتب الإعلامي المخضرم عثمان أبو بكر مالي:» كانت الفرق الاماراتية لاتفوز على الاتحاد حتى وهي تلعب على ملاعبها، مع الادارة الحالية تلقى الفريق ثلاث هزائم متتالية». يذكر أن المحلل سعد الحوطي انتقد سوء التنظيم للفريق الاتحادي، وقال المعلق عصام الشوالي أن الاتحاد بهذا الدفاع لن يذهب بعيدًا في آسيا.
