- كان بإمكان الهلال أن يخرج فائزاً بضعف النتيجة لو استثمر لاعبوه الفرص السانحة على مدار الشوطين وبخاصة في الشوط الثاني.
- تفرغ السهلاوي للاعتراض على قرارات الحكم، والبحث عن ركلة جزاء بالتحايل، وفقد هزازي تركيزه، فظهر الثنائي بمظهر فني باهت.
- احتفل سالم الدوسري بالهدف الذي أحرزه على طريقته بكتابك اسم ابنته (لاما) على كاميرا التصوير، سالم على علاقة وثيقة بالشباك النصراوية فقد سجل أول أهدافه في أول ظهور له مع الفريق الأول في شباك النصر، وبلغ مجموع أهدافه بالنصر 14 هدفاً.
- السويدي ويلهامسون كان حاضراً، واحتفل مع زملائه بعد المباراة في غرفة الملابس، وقد علّق المتابعون على حضوره وتفاعله بالإشارة إلى بيئة الهلال الجاذبة مع المحترفين الأجانب.
- بات المدرب اليوناني دونيس من أكثر المدربين الذين تعاقبوا على تدريب الزعيم فوزاً على النصر، بل إن البعض صار يصفه بالمتخصص في هزيمة الفريق الأصفر بعد الفوز الرابع على التوالي.
- انهالت عروض عيادات طب الأسنان الخاصة على المدافع محمد البريك لزرع سن بالمجان له بديلاً للذي فقده خلال المباراة تقديراً لتميزه وتألقه وتحقيقاً للجانب الدعائي لتلك العيادات.
- مازح «الزلزال» ناصر الشمراني زميله البريك طالباً بـ»سن ذهب» بديلاً عن المفقود في إشارة لتألق المدافع الشاب في المباراة.
- دونيس هزم لوحده في مواجهات الديربي 3 مدربين نصراويين: داسيلفا في مواجهتيّ الكأس والسوبر، وفي الدوري، كانافارو، ثم كانيدا.
- أسكت ألميدا أصوات منتقديه من خلال حضوره الباهر وهدفه الذكي في شباك النصر، ولم يكتفِ بذلك بل قدم لمحات فنية ومهارة في مراوغته لاعبي النصر أطربت الجماهير الهلالية التي خرجت راضية عنه.
- كان منظر المشجع النصراوي الذي ارتدى قميص فريقه وحمل شارة الكابتنية وهو واقف في المدرج مشهداً مثيراً لمتابعي المباراة والمصورين الصحافيين خصوصاً وهو ينظر بغضب نحو الملعب وكأنه يعاتب بشدة اللاعبين على أدائهم.