- لا تبدو الظروف مناسبة لإقامة أي بطولة كروية عربية، فالمناخ العام في المنطقة العربية لا يشجع على تنظيم أي بطولة مشتركة. ومن الأفضل التأني في هذا الأمر إلى أن تتحسن أحوال المنطقة.
* *
- تعثُّر فريق النصر أمام الفيصلي أثار جماهير العالمي التي كانت تتطلع لعودة الفريق إلى مستواه السابق بعد إشراف الإسباني كانيدا. ولكن ذلك لم يحدث، ومما زاد من غضب الجمهور النصراوي، أن الفيصلي فرض التعادل رغم نقص صفوفه، حيث لعب (60) دقيقة بـ(9) لاعبين بعد أن طرد الحكم اللاعبين محمد سالم وكامارا!!
* *
- المباريات الآسيوية ألقت بظلالها وبشكل كبير على الفرق السعودية المشاركة، حيث بدأ نجومها يتساقطون جراء الإرهاق وبدأ المدربون يعمدون إلى أسلوب (التدوير) لإراحة اللاعبين، والحفاظ على مخزونهم اللياقي وجاهزيتهم البدنية، مما تسبب في فقدان هذه الفرق نقاطاً مهمة في الدوري المحلي.
* *
- المدرب الجيد يفرض نفسه سريعاً مع فريقه مهما كانت الظروف المحيطة به. هذا ما عمله البرازيلي أنجوس مع نجران ولم يتعذر بالظروف وحاجته للوقت، بل ظهرت بصمته سريعاً ونقل فريقه نقلة فنية لافتة.
* *
- ما حدث بين أحد لاعبي الرائد الاحتياطيين وحارس الخليج كان يوجب تدخل الحكم الرابع لمنعهم من ذلك. وكان يجب على إدارة الخليج تنبيه الحكم إلى تلك الممارسات.
* *
- جزء كبير من وقت اجتماع مجلس إدارة اتحاد الكرة ضاع في تناول شكاوى متبادلة بين أعضاء الاتحاد!! فإذا كان أعضاء الاتحاد غير راضين عن بعضهم البعض فكيف يطلبون رضا الشارع الرياضي؟!.