الأمير نواف بن سعد هو أحد أسرار إنجازات هذا العقد الفريد، الذي ساهم بنظمه بطريقته الخاصة، وعرف كيف يقوده إلى منصات الذهب، لم يمضِ على ترؤسه لهذه الكتيبة الزرقاء سوى أشهر معدودة، محققاً معها ما يسعد جماهيره، فكانت أولى ثمار إدارته كأس السوبر وكأس ولي العهد.
إن ما يميز رؤساء الهلال، هو المنافسة على من يحقق الألقاب ومن يقوده إلى منصات التتويج، والأمير نواف رجل صاحب خبرة وحنكة، ورجل مسئولية، تمثلت هذه الخبرة في تحقيق العديد من الإنجازات على منتخبات الفئات السنية، وأيضاً عندما كان نائباً لرئيس نادي الهلال.