- قرار اتحاد الكرة رفض احتجاج الاتحاد صدر عن لجنة المسابقات وذلك يكشف مقدار الفراغ التنظيمي داخل الاتحاد. فالاحتجاج كان يجب أن يدرس من لجنة قانونية أو فنية. لا لجنة المسابقات التي ينحصر دورها على وضع برنامج وروزنامة المسابقات ومتابعة تنفيذها. ولا يوجد بين أعضائها قانونيون أو خبراء في اللوائح والأنظمة ليتمكنوا من إبداء الرأي القانوني الذي يقنع الوسط الرياضي.
* *
- اتحاد الكرة وعبر لجنة الانضباط يوقع العقوبات على رؤساء وإداريي الأندية عند انتقادهم للتحكيم ولكن الاتحاد لا يكلف نفسه بتطوير التحكيم لكي يصمت المنتقدون.
* *
- صدم الفريق النصراوي جماهيره في افتتاح بطولة دوري أبطال آسيا، حيث ظهر بمستوى ضعيف للغاية وتلقت شباكه ثلاثة أهداف من بونيودكور الأوزبكي واستطاع تحصيل التعادل قبل نهاية المباراة بشق الأنفس. هذا الأداء المتواضع والنتيجة الصادمة جاءت على مرأى من مدرب الفريق الجديد كانيدا الذي عرف مدى الجهد الذي ينبغي عليه تقديمه من أجل رفع مستوى الفريق وتطوير أدائه.
* *
- موافقة سمو الأمير فهد بن خالد على الاقتراب من الفريق الأهلاوي ومساعدة الإدارة في قيادة الفريق الكروي تعكس مقدار حب الأمير فهد للنادي وترحيبه بخدمته في أي وقت يحتاجه فيه. وستكون بصمة سموه واضحة في المرحلة القادمة لما يمتلكه من خبرة وتجربة وقدرة عالية على إدارة الفريق وقيادته في أحلك الظروف.
* *
- تعادل الاتحاد خارج أرضه مع لوكومتيف يعتبر نتيجة جيدة رغم تواضع مستوى الفريق الأوزبكي. فدائماً تكون نتيجة عدم الخسارة على أرض الخصم إيجابية بشرط تحقيق الفوز في الإياب.
* *
- من سرّب تقرير مقيم حكام مباراة الاتحاد والقادسية للإعلام، حيث أصبحت الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي تتداوله بشكل علني؟! وكيف يقيم المقيم في تقريره أن الحكم ارتكب خطأ فنياً فيما لجنتا الحكام والمسابقات تقولان إنه خطأ إداري؟! لجنة الحكام تعاني من الداخل إنها أشبه ببيت العنكبوت من حيث القوة والمتانة.