القاهرة - الجزيرة:
أشارت أحدث الدراسات العلمية الألمانية - الروسية إلى أن عصر الجليد الجديد سيتأخر بحوالي100 ألف سنة بدلا من50 ألف سنة بسبب انبعاث ثاني أكسيد الكربون الناتج عن نشاط الإنسان.
وقد اعتمد العلماء في دراستهم على قوة الشمس في المناطق الشمالية لنصف الكرة الأرضية، مع الأخذ في الاعتبار وضع الأرض بالنسبة للشمس، وكذلك مستوى ثاني أكسيد الكربون الناتج عن نشاط الإنسان.
واعتمد العلماء في دراستهم على قوة الشمس في المناطق الشمالية لنصف الكرة الأرضية مع الأخذ في الاعتبار وضع الأرض بالنسبة للشمس، وكذلك مستوى ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، ولو اعتمدنا على ثاني أكسيد الكربون فقط، فإن عصر الجليد القادم سوف يأتي في خلال 50 ألف سنة، مع مضاعفة انبعاث الغاز الذي يسببه الإنسان بحوالي 1000 جيجاتون حتى نهاية القرن الواحد والعشرين.