- كثير من لوائح اتحاد الكرة غير حاسمة ودقيقة، ولا يمكن تفسيرها إلا من قبل الاتحاد نفسه. فلا يستطيع أي قانوني مهما كانت درجته أن يعطي رأيه في كثير من الحالات، لأن اللوائح غير حاسمة ولهذا تكون كثير من قرارات الاتحاد غير منصفة وغير متطابقة مع الحالات المتماثلة لأنها ترجع لرأي المفسر من داخل الاتحاد.
* * *
- رحل كانيدا استجابة لرغبة لاعبي النصر وعاد برأي اللاعبين!! من الخطورة أن يكون اللاعبون هم من يتحكم بقرار الإدارة وببقاء المدرب أو رحيله.
* * *
- الفريق الأهلاوي بحاجة إلى تدخلات سريعة من ذوي الخبرة في النادي لإعادة الفريق لجادة المنافسة والمحافظة على حظوظه في الفوز بواحدة من بطولات الموسم. فالفريق خسر كأس ولي العهد وبدأ يتراجع مستواه ونتائجه في الدوري. الكابتن طارق كيال قد يكون هو الخيار المفضل في هذه المرحلة.
* * *
- فشل لجنة الحكام وسقوطها المتوالي في كل مناسبة شهد به القاصي والداني والمتابع والخبير، وحتى من داخل اللجنة خرجت أصوات تؤكد تخبط اللجنة وعدم قدرتها على إدارة شئون التحكيم وقال كثير من المقيمين والمحاضرين الدوليين إن الوضع في لجنة الحكام متردي ولا يمكن أن ينتج عنه تطور أو يحقق نجاحاً.
* * *
- احتجاج نادي الاتحاد ضد خطأ الحكم تركي الخضير الذي رفع لأحد اللاعبين ثلاث بطاقات صفراوات في مباراة واحد ضل طريقه داخل اتحاد الكرة. فقد أحيل من الأمانة للجنة الانضباط التي أعادته للأمانة مرفقاً به مذكرة تفيد بعدم الاختصاص!! مؤشر خطير يعكس حالة الفوضى داخل الاتحاد الذي لا يعرف جهة الاختصاص في احتجاج نادي الاتحاد. الوضع داخل اتحاد الكرة ولجانه يجلب الحزن ويثير الأسى. كيف لبلد مثل المملكة ذات تاريخ كروي عريق ورصيد هائل على الصعيد المحلي والقاري والدولي أن تدار لعبة كرة القدم فيه بمثل هذا الاتحاد المتهلهل.!؟
* * *
- إدارة الاتحاد تقول إن حكم مباراة فريقهم الكروي أمام القادسية وعدهم أثناء المباراة بزيادة وقتها بعدد الدقائق التي لعبها للاعب القادسية هزازي قبل طرده!! ولكن الحكم لم يفعل!! تحكيم يضرب بالقانون عرض الحائط!!.