بالتعاون مع «فنّ جدّة 39، 21» احتفت «فان كليف أند آربلز»، بمجموعتها من المجوهرات الراقية، حيث تم تسليط الضوء على خفايا وأسرار عالم المجوهرات وصناعة الساعات. وانطلاقاً من شغفها بالفنون والإبداع، تفخر «فان كليف أند آربلز» بأن تكون وللمرة الأولى شريكاً في هذه المبادرة الفنية الفريدة. وضمن سلسلة الفعاليات الثقافية التي احتوتها فعاليات «فنّ جدّة 39، 21»، كان عشاق الفن في المملكة العربية السعودية على موعد مع رحلة شيّقة لاكتشاف الفنون الحصرية من «فان كليف أند آربلز» التي تمثل نظرة من العمق إلى أوّل مدرسة تحتضن عشاق المجوهرات والساعات». وإثراءً للمشهد الفني بجدّة، احتوى معرض «فان كليف أند آربلز» كافة عناصر البراعة والمهارة والدراية التي يتحلى بها سادة صناعة المجوهرات، وذلك في بوتيكها الكائن بساحة جميل بشارع التحلية.
وفي تعليقه عن هذه المناسبة يقول السيد «أليساندرو مافي»، العضو المنتدب لدار «فان كليف أند آربلز» بالشرق الأوسط والهند: «تحرص «فان كليف أند آربلز» دوماً على تكريم وتقدير المواهب المتفردة التي تحفل بها الساحة الفنية بالمملكة، وتسعى لبناء صداقة طويلة الأمد مع «فنّ جدّة». ومن خلال هذه المناسبة توجه «فان كليف أند آربلز» الدعوة إلى العقول المبدعة لتستفيد من عالم البراعة والتفرد في رحلة تحتفي بسادة صناعة المجوهرات، فوراء كل إبداع في التنفيذ تكمن روح فنية متألّقة لا مثيل لها».
تجدر الإشارة إلى أن «فان كليف أند آربلز» ومنذ انطلاقتها في عام 1906، حرصت ولا تزال على تجسيد خبرتها وتألقها في عالم المجوهرات. مستمدةً إلهامها من إبداع لا ينضب معينه، مما جعلها تبتكر إبداعات فريدة منها على سبيل المثال «ميستري سيتينج» وأساور «زيب» ومجموعة ساعات «بويتك كمليكيشنز، ومجموعة الأحجار الكريمة المتميزة «بيريز دي كاراكتر» والتي أحدثت جميعها ثورات حقيقية بقيم استثنائية في عالم المجوهرات.