- نال الفريق الاتحادي بطاقة العبور لدوري أبطال آسيا بعد تغلبه على الوحدات الأردني في الملحق الآسيوي. وقدّم العميد مباراة متوسطة ظفر في النهاية بنتيجتها وانتزع بطاقتها وانضم إلى الفرق السعودية الأخرى المشاركة.
* * * * *
- الأوضاع في النادي الأهلي تتأزم مع الإصابات وتواصل التعادلات وفقدان الصدارة، وأصبح جروس في مرمى النقد الجماهيري والإعلامي. وهذا خطأ كبير. فيفترض أن تعالج الأمور بهدوء ودود تشنج أو توتر. وتعزّز الثقة في المدرب واللاعبين. وإن لم يحدث ذلك فسوف تتراجع نتائج الفريق ويفقد الأمل في تحقيق بطولة طال انتظارها.
* * * * *
- اتحاد الكرة مستفيد من وجود رابطة دوري المحترفين دون فعالية لكي لا تضغط عليه بمطالب تطويرية وإصلاحية.
* * * * *
- اتحاد الكرة مطالب بالرد على طلبات الاستئناف التي تصله من أي ناد أو لاعب خلال 48 ساعة من تقديم طلب الاستئناف. فالتأخير مربك للأندية واللاعبين والمدربين. هذا البطء في العمل والأداء والإنجاز هو سمة ثابتة في أسلوب عمل الاتحاد منذ الأزل ولم يتغيّر ولم يتطور رغم تطور علوم الإدارة وتطور الأساليب في العمل وتطور التقنيات. ولكن يبدو أن ليس هناك إرادة ورغبة في التغيير والتطوير من داخل الاتحاد.
* * * * *
- غياب النجم والهداف نايف هزازي عن التشكيل النصراوي مثير للاستغراب. فالنصر دفع مقابل انتقاله مبلغاً كبيراً ولم يقدّم حتى الآن ما يوازي هذا المبلغ من عطاء. فهو ما بين مقاعد البدلاء وخارج التشكيل. يجب على اللاعب العمل على إثبات نفسه وجدارته للمدرب وأن يفرض نفسه بقوة على التشكيل وأن يكون لديه طموح بما يجعله لا يرضى بالجلوس على مقاعد الاحتياط.
* * * * *
- لن يقدّم أي مدرب قادم عملاً فنياً لفريق القادسية أكثر مما سيقدّمه ابن النادي والوطن حمد الدوسري. فهو يملك الخبرة والتجربة الكافية، كما أن علاقاته مع اللاعبين وقربه منهم عامل إضافي يدعم نجاحه. فضلاً عن توفيره لمصاريف مالية كبيرة على خزينة النادي يمكن أن تذهب لجهاز فني جديد ولسماسرة دون مردود مفيد للنادي.