الدكتور عبدالستار البدراني يقول في كتابه «السحر المضاد»:
لا يمكن للعالم أن يكون ألفة عيانية صافية تدعم مقولة المثال لأنه يندرج في مواجهات تشتت أحلامه، ولا ترضي تطلعاته، فيعمد إلى ايجاد الوسائل التي تؤهله للوصول إلى غاياته المعلنة، وغير المعلنة، ليحقق هويته.
هو يبحث عن حصانته الشخصية في مواجهة الرعب والخوف من مجهولة يتفوق عليه.