- لا يمكن أن يتحقق أي نجاح وقرين الفشل يتدخل في جميع التفاصيل ويفرض توجهاته وآراءه وميوله.
*****
- الإداري سارع بإيراد المبررات والأعذار بهدف تبرئة نفسه من الإخفاق فوقع في جملة تناقضات ورّطته بشكل أكبر.
*****
- من كانوا فاشلين في عملهم بالأندية لا يمكن أن يكونوا ناجحين فيما هو أكبر.
*****
- المدرب المحلي رضي بأن يبعد عن موقعه فالأهم عنده أن يبقى في الصورة.
*****
- رئيس اللجنة لم يستطع حل مشاكل لجنته الرئيسية ليحل مشاكل اللجان الفرعية والبعيدة.
*****
- بوجود عضو الشرف السابق على قمة الهرم الإداري في النادي الساحلي، بات النادي الجار تابعاً وفرعاً يزود النادي الكبير بكل ما يحتاجه.
*****
- عندما يكون تشخيص حالة المنتخب بمنطق الفول والمعصوب، فلا بد أن تكون الحلول من نوع التميس والفلفل والزيت الحار.
*****
- إذا أوقفوا تدخلات قرين الفشل في كل صغيرة وكبيرة فسيحققون النجاح.
*****
- لأنه أجبن من أن يتحدث بصراحة يلجأ إلى التلميح والألغاز.
*****
- جعلوه ضيفاً في البرنامج لـ (يطقطقوا) عليه. مثل كم عمرك يا شاطر!!
*****
- الرئيس المكلف الذي جاء لينقذ ما يمكن إنقاذه جاب العيد بتغريدة.
*****
- مظهره ملتزم وطريقة لعبه فيها خداع كبير وتحايل للحصول على ضربات جزاء بغير وجه حق.
*****
- كل المنتخبات السنية تحت سيطرته وفي قبضته وكل من يعمل فيها مدرباً أو إدارياً لا بد من فحص ميوله أولاً.
*****
- بعد الخروج الأخير سارع كل فرد في الجهاز الإداري والجهاز الفني لتسريب المعلومات للإعلاميين بما يكفل براءتهم من الذي حدث، بما في ذلك بعض اللاعبين الذين كشفوا التعليمات والتوجيهات السرية التي كانت تصل لهم.
*****
- الاستديو والتعليق وأسلوب التصوير كلها تصب في مصلحة نادٍ واحد. أين الحياد أيها الناقل الحصري!؟
*****
- أبعدوا المدافعين الذين يلعبون في دوري المحترفين من أجل مدافع هزيل مؤهله الوحيد الانتماء للنادي المفضل.
*****
- لا يلام لاعبو الفريق الصغير على الخسارة الثقيلة فرئيسهم كان أول الفرحين .. لأنّ الميول انتصر.
*****
- لم ينجح سوى اللجان التي أوصدت أبوابها أمام صديق الفشل.
*****
- كانوا يستطيعون الفوز على الفريق الصغير بسهولة ودون عناء أو تدخل الدفع ولكن الطبع يغلب التطبُّع.
*****
- أساء لكل البرامج واستثنى البرنامج الذي يظهر فيه. هذا من شروط الظهور.
*****
- الفوز الكبير على الفريق الخليجي ودياً كان ثمنه الخسارة محلياً على يد فريق مجتهد والخروج من البطولة الرسمية.
*****
- لم يعرف أحد أنه عضو إلا بعد أن أعلن تقديمه استقالته.
*****
- القرار المتوقع تحميل الجميع مسئولية ما حدث وبراءة المذنبين.
*****
- من كان لاعباً فاشلاً ثم إدارياً خائباً لا يمكن أن يكون ناقداً متميزاً.
*****
- حتى فعاليات الشكر الوطنية فرضوا عليها ميولهم وتعصبهم وجلبوا الأسماء التي تؤجج الفتنة الرياضية وتوغر صدور الشباب ضد بعضهم البعض واستبعدوا القامات الفكرية ذات الرؤى والطروحات النيرة.
*****
- أرادوا إشغاله عنهم فعينوه رئيساً للجنة الدراسات. فكان مصير كل دراساته التي قدمها الحفظ.