أمام بهاء المخلوق الأجمل تقف الملكة إليزبث على صهوة حصانها بلهفة الشوق
التواق إلى مواصلة عشقها الفروسي رغم تجاوزها عمر الـ80 سنة وليجتمعا في لقطة لها رقة الورد وسطوة الريح وأمام هذه المشاعر ترسم الملكه ملامح ذلك الود الذي جمعها مع الفروسية دون أن توقفه تجاعيد السنين والكهولة.