نعم نحبّك يا ملكنا سلمان.. ونفديك يا وطنا الغالي ">
الولايات المتحدة الأمريكية - جواهر الدهيم:
مع إطلالة عام 2016 م نعيش الذكرى الأولى لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- مقاليد الحكم لوطننا الغالي فكان خير خلف لخير سلف ملك العلم والثقافة ولإنجازات. ففي هذا اليوم يتجدد الحب والولاء لذكرى الخير والعطاء لقائد المحبة والسلام الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- ولولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- في هذة الذكرى نعيش لإنجازات لقائد العزم والحزم والتطور الفتي في مختلف أجهزة الوطن واهتمامة -حفظه الله- بالوطن وأبنائه حمل هموم العرب والمسلمين فساعد الدول المحتاجة وصد وجوة الشر والخيانة، إنه ملك الخير والعطاء والمواقف الإنسانية، حفظ تاريخ الوطن وسعى لتطوير المدن التاريخية -حفظه الله- وغيرها من مدن وطننا الغالي.. وصل مسير التقدم والبناء وسياسة الوطن الذي رسمها والده المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه-.
نعيش اليوم الأمن والأمان والرخاء والتقدم في كافة المجالات علاوة على ما تتمتع بة مملكتنا الغالية في ظل قيادته من علاقات طيبة وسمعة طيبة في كافة دول العالم أسأل المولي عز وجل أن يحفظ الله مليكنا الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ويحفظ قادتنا ووطننا، وأن يدوم علينا الأمن والأمان. ويحفظ بلادنا من كل سوء ويحميها من كل شر.
وبهذه المناسبة عبر عدد من الطلاب المبتعثين في الولايات المتحدة الأمريكية عن ولائهم وحبهم لخادم الحرمين الشريفين وقادته الوطن.. حيث يقول الطالب معتصم أحمد العريك في بومونا: أهنئ والدنا ومليكنا الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- كما أهنئ ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف وأهنئ ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- بمناسبة ذكرى البيعة المجيدة لمليكنا وقادة وطننا الغالي، حيث نقدم الولاء ونجدد العهد ونحن في بلد الغربة بأن نكون سفراء لوطننا في الخارج وندرس بجد وإخلاص لنعود متسلحين بالعلم والمعرفة نساهم في بناء حضارة وطننا وتقدمه لنرد له جزءاً مما منحنا..كما أتقدم بالشكر لوالدنا الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- راعي العلم والتعليم على ابتعاثنا للدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية وأسأل المولي عز وجل بأن يحفظ مليكنا ويمد في عمره ويجزيه عنا خير الجزاء وأن يحفظ مملكتنا من كل سوء.
ويعبر بهذه المناسبة الطالب المبتعث سعود المزروع الذي يدرس في لوس أنجلوس، حيث يقول في هذه الذكرى نجدد الحب والولاء لمليكنا المحبوب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- ولولي العهد وولي ولي العهد -حفظهما الله- ونبايعهم علي السمع والطاعة ونسعي لخدمة وطننا الغالي فنحن سفراء الوطن وأبناؤه المخلصون في الخارج نسعى لرقيه ونساهم في رفعته، ونفتخر بمليكنا الغالي الذي ذلل لعقبات في سبيل ابتعاثنا، ادعو الله أن يحفظه وأن يحفظ بلدنا الغالي من كل سوء.
أما الطالب أحمد العنزي الذي يدرس إدارة الأعمال في جامعة وست وود، فيقول أسعد بذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- الذي منحنا كل حب وسار على خطى الخير، وعمل على رفعة الوطن وراحة أبنائه.. نبارك لمليكنا هذة البيعة ونجدد الولاء وندعو الله بأن يحفظ مليكنا ومملكتنا من كل سوء.
ويقول الطالب حسن سليمان الذي يدرس الهندسة في جامعة بنس سبرنج في هذة الذكرى الخالدة نهنئ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد لعزيز -حفظه الله- ونجدد الحب والولاء ونفتخر بإنجازات مليكنا الغالي الذي شملت الوطن بالتقدم ومنحتنا فرص التعليم في أحسن جامعات العالم لنعود متسلحين بالعلم نساهم في نهضة وطننا الغالي، حفظ الله والدنا الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وأدام الله عز وطننا.
كما يشارك الطالب عبدالرحمن العنزي الذي يدرس اللغة في لوس أنجلس بقوله: في هذا اليوم الذي نسعد فيه بذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- نعيش ذكرى التلاحم والحب ونجدد الولاء لمليكنا الغالي وندعوا لمليكنا الغالي بأن يحفظه الله ويمد في عمره وأن وأن يحفظ مملكتنا مملكة الإنسانية.
وبهذه المناسبة تقول المبتعثة الدكتورة إلهام صالح البلوي التي تدرس علم الأمراض في مدينة هيوستن انتهز هذه الفرصة لأتقدم بالشكر الخادم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- بالشكر لاهتمامه بالتعليم الذي نال من اهتمامه وعنايته الشيء الكثير والذي جعل من المملكة منارة وضاءة، ووجه كثير من أهل العلم وفي مختلف مجالاته العلمية والتقنية والفنية والشرعية والعلوم العربية، وقد عكس التعليم وتطورة الملحوظ مدي الحرص ولاهتمام والعناية التي يلقها شباب المملكة العربية السعودية من حكومتهم الرشيدة على أن يكونوا في مستوي التطلعات المرجوة من بنائهم المعرفي والعلمي وفتح مساحات جديدة من التنوع والخيارات العديدة لكل العلوم لتحقق طموحات الوطن وتلبية احتياجات سوق العمل من الكوادر المؤهلة وذات الكفاءة العالية لتتولى مسيرة البناء والتكمل تحقيق برامجها الطموحة.. نسأل الله سبحانه وتعالى أن يحفظ لهذه البلاد مليكها وقيادتها من كل شر وأن يحفظ هذه البلاد من كل سوء وفتنة وأن يحفظ الحرمين الشريفين قبلة المسلمين ومهوي أفئدتهم أنه ولي ذلك والقادر عليه.
وتقول الطالبة المبتعثة رزان الفيصل التي تدرس اللغة بومونا. يتجدد الحب والولاء في هذه الذكرى لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- والتي يتجدد معها الشوق والحنين للوطن الغالي والفخر والاعتزاز بهذا التلاحم الفريد بين القيادة والشعب فالحمدالله الذي أنعم علينا بهذا القائد العظم ولاب الحنون فنحن والحمد الله نعيش في أمن ورخاء وسعادة وننعم بالدراسة في أحسن الجامعات فشكراً لمليكنا الغالي ودعواتنا بأن يحفظ الله الملك سلمان بن عبدالعزيز وأن يحفظ بلادنا ويكفيها شر الأعادي.
وبهذه المناسبة تقول الطالبة مروة الشمسي التي تدرس هندسة الديكور في جامعة لافيرن أشعر بسعادة غامرة بمناسبة ذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- والتي منحتنا الحب والعطاء من ملك محب لشعبه يسعى لتقدمه ورفعته.. فبيعة الملك سلمان بن عبدالعزيز رسمت لوحة رائعة من صور التلاحم بين الشعب والقيادة وملأت قلوبنا حباً ووفاء لملك أحب شعبه وسعى لرفعة الوطن، ولتقدم أبنائه الذين منحهم التعليم في كافة أنحاء الجامعات.. فهذا الجامعات الأمريكية تضم العديد من الطالبات والطلبة المبتعثين السعوديين، الأمر الذي يحسدنا عليه الكثير من الجنسيات الأخري، حفظ مليكنا الغالي سلمان الخير وحفظ الله وطننا المعطاء.
وتعبر عن هذة الذكرى الطالبة المبتعثة مشاعل عواد الوابصي والتي تدرس الأدب الإنجليزي في جامعة سان توماس بهيوستن في هذة الذكرى نعيش فرحة التلاحم والالتفاف حول القيادة.. وهذا يدل على ما يتمتع به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- من حب لشعبه، ونسعد بهذه الذكرى لنري ما قدمة خادم الحرمين الشريفين من انجازات كبيرة تصب في مصلحة المواطن وما قدمة للعالم أجمع وما يقدمة لأبنائه الطلبة في الداخل والخارج من دعم لمواصلة تعليمهم والمساهمة في خدمة الوطن.. حفظ الله مليكنا الغالي، وحفظ وطننا من كل مكروه.