يعتبر الحارس الدولي والنصر الأسبق سالم مروان "شفاه الله" إلى جانب مجموعة من أبناء جيله الصناع الحقيقيين لهيبة الكرة السعودية في المحافل القارية، وتوقف عن مزاولة كرة القدم في العام 1992م، وأقيم له حفل اعتزال بتاريخ 20 نوفمبر 1992 شرفه الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز نائب الرئيس العام لرعاية الشباب آنذاك.
ولعب النصر المطعم بالنجوم ضد المنتخب الوطني في مواجهة انتهت بالتعادل السلبي، وقابل سالم مروان هدايا وتبرعات الرياضيين وأهل الخير بالدموع في مشهد معبر عن الوفاء والتلاحم الرياضي.