عبرت الصور التي نشرتها الجزيرة في عددها الصادر 10 سبتمبر 1982م في الصفحة الأخيرة عن الحال السيئ للاستاد الرياضي الواقع على طريق خريص الذي كان تابعا لوزارة المعارف حتى عام 1978م.
وطيلة الأربع سنوات التي استلمته فيها إدارة التعليم، والإدارة المشرفة على الاستاد تخاطبها بغية إصلاح وصيانة هذا الاستاد الكبير ولكن لا مجيب.
وبحسب محرر الجزيرة فإن التحاليل كشفت عن أن المياه المعممة على الاستاد لا تصلح إلا للزراعة، رغم ذلك هي تملأ المسبح وغيره من المرافق.
وكشفت التقرير أن الإذاعة الداخلية المرتبطة بأرجاء الملعب لا تعمل، وأجهزة العلاج الطبيعي متكدسة داخل المستودعات.