-الصاعد الهلالي محمد البريك بنصف عمر قائد النصر حسين عبدالغني، ومع ذلك كان أكثر هدوءاً وعقلانية والتزاماً سلوكياً من المخضرم «أبو عمر» الذي تعدى بالقول واللفظ على النجم الصغير، وسعى لاستفزازه والدخول معه في مناوشات، ولكن البريك كان أكبر من ذلك بكثير رغم صغر سنه وترفع عن الجدال والدخول في مهاترات مفضلاً التفرّغ لخدمة فريقه ومساندته في تحقيق الانتصار وذلك ما تحقق.
* * * * *
- أفضل من درب المنتخب السعودي خلال السنوات العشر الماضية أصبح مدرباً لفريق نجران، حيث نجحت الإدارة النجرانية في التعاقد مع البرازيلي أنجوس. فهل يستطيع إنقاذ الفريق من مصير الهبوط الذي يتهدده؟!
* * * * *
- مهند عسيري قدّم نفسه بديلاً رائعاً وموفقاً للهداف الكبير عمر السومة.. ولم يشعر الأهلاويون مع مهند بغياب السومة إطلاقاً.
* * * * *
- توجه الأمير فيصل بن تركي لمقاعد بدلاء الهلال بعد الديربي ومباركته لهم بالفوز سلوك رياضي عال نتمنى أن نراه كثيراً في ملاعبنا.
* * * * *
- التطور الفني الكبير لفريق التعاون يجب أن يحفز جاره الرائد إلى النهوض من كبوته والانتفاض في وجه الكسل والتواكل وأن يكون لأعضاء الشرف دور وكلمة قوية، فمن الواضح أن الإدارة لا تحظى إلا بدعم شرفي محدود للغاية.
* * * * *
- وجود الثنائي محمد السهلاوي ونايف هزازي في خط مقدمة فريق النصر حجب الفرصة عن المهاجم الخطير (مايقا) الذي لو أخذ فرصته كاملة لنقل النصر تهديفياً نقلة غير عادية.
* * * * *
-لاعب أجنبي واحد على الأقل يجب تغييره خلال الفترة الشتوية في فرق الهلال والنصر والاتحاد والأهلي.. أما الشباب فيحتاج إلى رباعي أجنبي جديد.