- الحصري انكشف ميوله مع أول ظهور.
* *
- يفرح بتعثر فريقه وسقوطه أكثر من فرحه بانتصاره وإنجازه لأن ذلك يمنحه فرصة تصفية الحسابات والانتقام.
* *
- توارى بعد إبعاده عن الشاشة ولم يعد يذكره أحد إلا من خلال (ريتويت) يتفضل به عليه أحد المتابعين.
* *
- أزبد وأرعد وهدد بالاستقالة بعد مواجهة النادي الكبير ولكنه لاذ بالصمت بعد المباراة الأخرى رغم الكوارث التحكيمية التي تعرض لها فريقه.
* *
- الرئيس السابق وجد في الهزائم فرصة للتشفي ممن أبعدوه.
* *
- لأنهم بلا إعلام فحربهم المستعرة تبدو على الصامت.
* *
- ساندوا الفريق الآخر في مواجهة الديربي رغم أن فوزه ليس في مصلحة فريقهم مما يؤكد أن الحقد أكبر من المصلحة الكروية.
* *
- ربما يجد في الابتعاد عن الإعلام المرئي والبرامج الحصرية فرصة لتفعيل نشاطه المجمد مؤقتاً في السمسرة خصوصاً مع بدء الفترة وحاجة ناديه لعناصر محلية وأجنبية.
* *
- احتاروا في تحديد مهنته.. مدرب أم عارض أزياء؟.
* *
- قبل المنصب كان يتحدث عن تغيير وضرورة تعديل المسار.. وبعد المنصب اتجهت الأمور للأسوأ. يبدو أن وجوده ديكور فقط.
* *
- التحرك السريع والعاجل لتطويق الحادثة والاعتذار كان سبباً في تخفيف العقوبات إلى أقل حد ممكن بعد أن كانت قاسية جداً.
* *
- الناقد الجهبذ احتج على تكليف طاقم تحكيم روسي للديربي، وتساءل لماذا هذه المرة غيّروا الوجهة ولم يحضروا طاقماً من أوروبا كالعادة!! يبدو أن هذا العبقري يعتقد أن روسيا في أفريقيا.. المصيبة أن هذا الجاهل وأمثاله يتصدرون الإعلام ويتلاعبون بعقول ووعي الشباب ويزرعون التعصب في نفوسهم.
* *
- عشق الأضواء وشهوة الفلاشات جعلته يخرج من دائرة ناديه ويرتمي في أحضان المنافس.
* *
- مدير المركز الإعلامي السابق كشف عن وجه قبيح من التعصب والحقد والكراهية.
* *
- سينتكس الفريق بعد فترة التطور لأن تفكير الرئيس محدود للغاية وربما يكون السقوط وشيكاً.
* *
- البارحة كان الاختبار الأخير للهداف الأجنبي.. فهل نجح؟
* *
- الإصابة المزمنة ربما تضع حداً لمسيرة الهداف الناجحة.
* *
- من الواضح أن الخبير الأجنبي ما زال مقيداً.. وأن الأمور ما زالت تُدار من قبل مجموعة الفشل.
* *
- نجم اللعبة المختلفة المعتزل ما زال طريح الفراش دون اهتمام أو رعاية رغم أن تكاليف علاجه لا تقارن بأي تبرع يقدم للعبة كرة القدم كون المريض لا إعلام ولا فلاشات وراءه.
* *
- رئيس النادي لا يعرف كيف يواجه الظروف من حوله.. هل يعالج وضع فريقه الحرج والذي يقترب من الهبوط.. أم يُواجه المتربصين به والساعين لإسقاطه.
* *
- أكثر ما يتصف به الغالبية العظمي من جماهير ذلك النادي هو الجهل بلعبة كرة القدم. فهم يشجعون ناديهم لأسباب أخرى غير كرة القدم.
* *
- بعد كل مباراة يخوضها ذلك الفريق يصدر الطرف الآخر بياناً يندد فيه بالتحكيم. يكفي هذا الإنصاف.