- لسانك حصانك. هذا ما ينطبق على الناقد الحصري الذي غادر موقعه.
* *
- الإبعاد كان الحل الأنسب لكي لا يحدث ما لا يُحمد عقباه.
* *
- بعد أن انحسرت عنه الأضواء أراد العودة بفيديوهات مليئة بالإساءات لزملائه السابقين.
* *
- من يريد الاستقالة والابتعاد يفعل ذلك مباشرة، ولكن المشرف يناور ويتلاعب بأعصاب الجماهير ويساعده في ذلك مجموعة من الطبيلة.
- من يحب النادي عليه إقناع ذلك الشخص بعدم ترشيح نفسه رغم أنه يميل إلى نفس النادي، فهو سيظلم النادي ظلماً بيناً لأنه يتصف بالخوف من جانب ومجاملته الزائدة على حساب الحقيقة والصراحة.
* *
- لم يجدوا أضعف منه ليعينوه في ذلك الموقع الذي ليس هو أهل له.
* *
- التأجيلات المتتالية ما هي إلا هروب للأمام.
* *
- تلك القناة لن تنجح مهما تغيرت الإدارات المشرفة، فالبذرة التي بذرها المتعصب الأول أفسدت تربة القناة وجعلتها غير صالحة أو قابلة إطلاقاً للنجاح.
* *
- سيبقى ذلك اللقب شبحاً يطاردهم في كل مكان.
* *
- حتى ميدان التربية والتعليم لوثوه بتعصبهم وأساؤوا لسمعة الرياضيين وقدموا صورة مشوهة عنه.
* *
- التهمة ثابتة عليه ولن يستطيع الهروب منها مهما حاول المراوغة.
* *
- يعلمون أن ما حدث ليس تقدماً لذلك هم متحفظون في الاحتفاء به ليقينهم أن هناك انتكاسة قادمة.
* *
- الوجوه الجديدة تورطت في عملها الحالي الذي اعتقدت أنه سهل وبدأت التخبطات التي سيتلوها ضياع.
* *
- زيارات الرياضيين للمدارس يجب أن تكون تحت رقابة ومتابعة الإدارات العليا في التعليم ورعاية الشباب، حيث أصبح المتعصبون ينقلون تعصبهم لميدان التعليم وللأجيال.
* *
- دعموا النادي في فترة سابقة، وساهموا في بنائه وتطوره وإنجازاته، والآن يعملون على هدمه.
* *
- الإصابات التي يتعرض لها اللاعب باستمرار وتغيّبه عن مباريات فريقه كثيراً رغم الراتب الكبير الذي يستلمه هي نتاج عدم الانضباط والفوضى الحياتية التي يعيشها.