40 لوحة يقدمها الفنان الشاب فهد النعيمة بأسلوبه الخاص والمختلف عن بقية أقرانه استلهم فيها جماليات سباق الهجن بأسلوب أقرب إلى السريالية ويلامس الانطباع السريق في التقاط لحظات الحركة ليعيدنا من خلالها للفن المستقبلي.
إبداعات الفنان النعيمة تشعرك بالديناميكية وتسمعك وقع أقدام الجمال ويجعلك تعيش تزاحمها وتنافسها وكأنها ستخرج من إطار اللوحة.
الفنان النعيمة لا يتوقف عند خامة معينة وإنما يمنح لحظة الأهم اختيار ما يمكن التعبير من خلاله على الورق أو (الكانفس) قماش الرسم ليحط عليها خربشاتها السهلة الممتنعة التي تجمع فطرية اللحظة وخبرة الفنان، قدم بهذه التجربة عددا من المعارض الشخصية وشارك بها في العديد من المعارض الجماعية، ولا زال يساهم ويتواجد في كل موقع قدم يلتقي فيه الجمال.