- ابتداءً من اليوم ستشتد وتيرة مباريات الدوري وستلعب بمعدل مباراة كل أربعة أيام لتعويض الفاقد من الأيام بسبب التوقفات الماضية. وستكون الجولات الأربع القادمة ممتعة للمتابعين والمشاهدين لما تحمله من مواجهات تنافسية قوية.
* * * * *
- تساهم لجنة المسابقات في تفريغ الملاعب من الجماهير وجعل المباريات طاردة للجماهير وليست جاذبة. فمباراة مثل مواجهة التعاون والرائد اليوم تمثّل (ديربي) كبيراً ويتوقّع حضور جماهير طاغٍ لها. ولكن إقامة المباراة ليلاً في هذا الطقس البارد جداً سيجعل الجماهير تحجم عن الحضور. فقد كان الأولى إقامتها عصراً بهدف كسب الحضور الجماهيري.
* * * * *
- مؤسف جداً هذا الانحدار في لغة التخاطب بين أصحاب التيارات المتصادمة في نادي الاتحاد؛ فليس من المقبول أن يسمع المتابع الرياضي كلمات مثل «العتاريس» و»النخانيخ» و»المنافيخ» وغيرها مما يصنف بأنه تنابز بالألقاب. وأول من يتأذى وبتألم من هذه اللغة غير الجيدة هم جماهير النادي ومحبوه.
* * * * *
- الأستاذ أحمد عيد كشف أنه لم يتخذ قراراً نهائياً حتى الآن في ترشيح نفسه لرئاسة اتحاد الكرة لفترة ثانية!!! من الواضح أن عيد لم يراجع مسار عمله خلال السنوات الثلاث الماضية ليعرف هل هذا العمل يحتاج إلى استكمال بفترة جديدة أم يحتاج إلى مسح كامل وإعادة بناء من جديد نظراً لضعفه وهشاشته وهزاله وعدم قابلتيه للاستمرار.
* * * * *
- المرشح القادم لرئاسة اتحاد الكرة يجب أن يكون اسماً جديداً لم يسبق له العمل باتحاد الكرة. فكل العاملين بالاتحاد حالياً أخذوا فرصتهم ولم يقدّموا للأسف ما يشفع لهم بتكرار التجربة غير المشجعة. لذلك لا بد أن تتاح الفرصة لكفاءات جديدة لتقدم عملاً مختلفاً لعلها تنجح في قيادة الكرة السعودية نحو التطور الذي ينشده الجميع.
* * * * *
- اتسعت دائرة الاستعانة بالحكم الأجنبي لتشمل الألعاب المختلفة، حيث بدأ اتحاد كرة اليد في تطبيق هذا المبدأ الذي وجده مسؤولو الاتحاد مخرجاً جيداً لهم من حرج تبادل الاتهامات بين الأندية المتنافسة.