مدخل مدينة المجمعة رقم 17 للقادم من منطقة القصيم بحاجة ماسة إلى التفاتة حانية من وزارة النقل وذلك بتحويله إلى - ورقة برسيم - خاصة أنه يعتبر مدخلاً ذا أهمية للمجمعة وبقية المراكز التابعة لها ناهيك عن كونه يؤدي إلى المزارع العديدة امتداد مركز الخيص والعمار هذا المدخل يعتبر بوضعه الحالي خطيراً جداً رغم وجود مطبات صناعية للتخفيف من سرعة المركبات وحين تعمل وزارة النقل النشطة على تحسين وتطوير هذا المدخل أسوة ببقية مداخل المدينة لا شك أنه سوف ينعكس على جهود وأعمال الوزارة في أعين المسافرين هذا من ناحية ومن ناحية أخرى يظل ازدواج المدخل حتى طريق الملك فيصل هاجساً يراود مخيلة أهالي المدينة لقد طال الانتظار وحارت الأفكار وهم ينتظرون الأخبار. ونتساءل هذا المدخل الوحيد الذي يحتاج التنسيق بين البلديات ووزارة النقل ويعتبر من الأولويات داخل أروقة النقل ومن الضروريات بالنسبة لنا ومع ذلك ما زال للانتظار بقية فهل تعمل النقل على تنفيذه في القريب العاجل؟ هذا ما نأمله ونترقبه في القليل القادم من الأيام.. شاكراً لجريدة الجزيرة الغراء النشر وللمصلحة العامة، والله الموفّق.

فهد أحمد الثميري - المجمعة