- كتب عن العقوبات المنتظرة وحدد العقوبات من خلال اللوائح والأنظمة وبعد صدور القرار بنفس العقوبات التي ذكرها هاج وماج وزعم أن القرار موجه ويخدم نادياً دون آخر!! هذا نموذج لمن ابتلي به الإعلام الرياضي.
* * * * *
- السمسار حاول التذاكي وهو يمرّر فضائياً ميول العضو الجديد بقوله إن فلاناً أشاد بهذا العضو وقال إن ميوله للنادي (.....) لا يعيبه!!!
* * * * *
- كانت حكاية الأكمام الطويلة لغزاً استعصى حلّه.
* * * * *
- ظهر أن مدير المركز الإعلامي السابق للنادي الطموح ليس سوى بوق للنادي العاصمي.
* * * * *
- عاقبوا لاعب النادي الطموح الأجنبي بناءً على لقطة مسرَّبة بهدف تخفيف الضغط عليهم.
* * * * *
- كان موقف النادي قوياً في قضيته مع اللاعب الهارب حتى تفجَّرت مشكلة الشكوى للهيئة الدولية التي تضمنت ادّعاءات غير صحيحة استغلها الطرف الآخر بذكاء.
* * * * *
- باءت محاولتهم بالفشل وهم يؤخّرون قرارهم إلى ما بعد المباراة المؤجّلة لعلهم يجدون فيها ما يستحق العقوبة ليكون القرار موحّداً فتخف الضغوط عليهم.
* * * * *
- اتفقوا على أن كل واحد منهما يسحب شكواه أمام الهيئة العالمية فكان اللاعب القضية هو الكاسب الأول.
* * * * *
- اللاعب يعض أصابع الندم وهو يشاهد تقرير المدرب بالاستغناء عنه فقد طارت الخانة وطارت الحقوق المتأخرة وطار العرض المغري من النادي الكبير الذي كان قاب قوسين أو أدنى من ضمه.
* * * * *
- اللجنة الجبانة اكتفت بمعاقبة لاعب واحد رغم أن الشغب شارك به أربعة.
* * * * *
- رئيس النادي التزم الصمت بعد فترة هياط مدير مركزه الإعلامي الذي جوبه بقرار عقوبة رادع.
* * * * *
- أخذ القرض وباع الكلام.
* * * * *
- التخبط في قيادة النادي عنوانه إعادة المدرب الذي لم يجف حتى الآن حبر قرار إبعاده.
* * * * *
- الدور القادم على المشاغب الثاني.
* * * * *
- لم يجد هذه المرة مجالاً للدفاع عن اللاعب. فالأزمة قوية ولا تقبل أي نوع من أنواع الدفاع.
* * * * *
- في كل مرة كان يخرج من المشكلة كالشعرة من العجين. ولكن هذه المرة وقعت الفأس في الرأس فلا مجال للهروب أو التهرّب.
* * * * *
- من سوء حظ اللاعبين الذين أوشكت عقودهم على الانتهاء أن النادي يمر بأزمة مالية وأن لا رغبة لأندية أخرى بهم فلم يعد أمامهم سوى قبول العرض الهزيل المقدّم لهم.
* * * * *
- اقتربت عودة اللاعب القضية لناديه السابق بعد التفاهم على الشكاوى بين الطرفين.
* * * * *
- أحضروه ليتحدث في البرنامج الوثائقي عن منجزات اللاعب فكشف جهله وأضاف منجزات غير صحيحة وظهر كأنه شاهد ما شفش حاجة.
* * * * *
- لن ينجح الخبير الأجنبي في ظل وجود الفاشل المحلي.
* * * * *
- بعد الحادثة الأخيرة بدأ يفكر بالرحيل فربما يكون هو البطل القادم ويحدد له موعد استماع.
* * * * *
- التأجيل يعني إبعاد موعد القرار وليس إلغاؤه.