هز المهاجم الكبير عمر السومة صورته أمام الفيصلي حين ركل بدون كرة وتهجم على عدد من لاعبي الفيصلي بعد نهاية اللقاء في منظر مستغرب من عمر اللاعب الذي كان ينظر له كقدوة ولكن بعد تصرفاته الرعناء اختلفت النظرة له، ما حدث من السومة هو نتيجة إعطاءه أكبر من حقه وليس حجمه تماماً كما حدث مع ديجاو الهلال الذي أوقف في مباراتين آسيويتين تسببتا بخروج فريقه من البطولة ومباراتين محليتين تسببتا بخسارته من الاتحاد وكما فعل فابيان النصر حين تهجم على لاعب الخويا فأوقف ست مباريات هؤلاء حين يدلعون يتمادون ويتصرفون برعونة وللأسف هنالك من يدافع عنهم بغباء فيستمرئون الخروج عن النص والضحية من يدفع ومن يتعب.