صدر للمؤلف عبد الله بن حمد الحقيل كتاب (المجمعة حاضرة إقليم سدير) لمحات تاريخية وثقافية الطبعة الأولى عام 1436 في 256 صفحة من الورق المتوسط.
الكتاب جاء على خمسة فصول اشتمل الفصل الأول على موقع المجمعة وجغرافيتها وحدودها الإدارية والأحياء القديمة والحديثة للمجمعة والاستيطان فيها وسوق المجلس القديم.
وفي الفصل الثاني تطرق المؤلف للحديث عن جامع الملك عبدالعزيز في المجمعة وتاريخ العلم والعلماء فيها والمسيرة التعليمية في المجمعة والمدرسة السعودية في المجمعة نقوش في ذاكرة التعليم والمجتمع ومسيرة ثمانين عاما, كما تطرق للحديث عن تأسيس أول مكتبة مدرسية بتعاون الأهالي في المجمعة.
والفصل الثالث خصص للحديث عن المجمعة في مرآة الرحالة والمؤرخين والمجمعة في ذاكرة أبنائها والمجمعة في عيون الشعراء.
فيما انتقل المؤلف في الفصل الرابع عن المجمعة في إشراقتها الحاضرة وجامعة المجمعة والنشاط الثقافي والرياضي وصور من بعض الأمثال والألعاب الشعبية والعادات والتقاليد الموروثة والمواقع الأثرية والمعالم التاريخية وشواهد مهمة في تاريخ المدن النجدية (المجمعة نموذجا) كما جاء في الفصل الرابع للكتاب أهمية الحديث عن توثيق تاريخ المجمعة وأهازيج العيد فيها وأسماء أسر مدينة المجمعة والمجمعة ونصرة الشعب الفلسطيني.
وختم المؤلف الكتاب بالفصل الخامس الذي خصص للحديث عن أصل تسمية سدير ومدلولها ولقاء الأمير سلمان بأهالي محافظة المجمعة وعن مدينة سدير الصناعية.