ولي العهد يصل الرياض قادماً من الدوحة ">
الدوحة - الرياض - واس:
وصل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية - حفظه الله - إلى الرياض قادماً من دولة قطر الشقيقة بعد أن رأس وفد المملكة المشارك في الاجتماع الرابع والثلاثين لأصحاب السمو والمعالي وزراء الداخلية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وكان سمو ولي العهد قد غادر قطر في وقت سابق أمس, حيث كان في وداعه بمطار حمد الدولي بالدوحة، أخيه سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب أمير دولة قطر، ومعالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة قطر عبدالله بن عبدالعزيز العيفان، وكبار المسؤولين في وزارة الداخلية بدولة قطر، وأعضاء سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى دولة قطر.
وقد وصل بمعية سمو ولي العهد - حفظه الله - معالي وكيل وزارة الداخلية الدكتور أحمد بن محمد السالم، ومعالي مستشار سمو وزير الداخلية الدكتور ساعد العرابي الحارثي، ومعالي المستشار بالديوان الملكي الأستاذ عبدالله بن عبدالرحمن المحيسن، ومعالي مدير الأمن العام الفريق عثمان بن ناصر المحرج، ومعالي نائب مدير عام المباحث العامة الفريق عبدالله بن علي القرني، ومعالي رئيس الشؤون الخاصة لسمو ولي العهد الأستاذ سليمان بن نايف الكثيري، ومدير عام مكتب سمو وزير الداخلية للدراسات والبحوث اللواء سعود بن صالح الداود، والسكرتير الخاص لسمو ولي العهد الأستاذ أحمد بن صالح العجلان، ووكيل رئيس المراسم الملكية الأستاذ هشام بن حسن آل الشيخ، ومدير عام الشؤون القانونية والتعاون الدولي بوزارة الداخلية محمد بن عبدالعزيز المطيري.
حفظ الله سمو ولي العهد في سفره وإقامته.
وكان قد شرَّف صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس وفد المملكة المشارك في الاجتماع الرابع والثلاثين لأصحاب السمو والمعالي وزراء الداخلية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أمس حفل الغداء التي أقامه صاحب السمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب أمير دولة قطر، بفندق شيراتون الدوحة تكريماً لأصحاب السمو والمعالي وزراء الداخلية بدول مجلس التعاون، بمناسبة عقد لقائهم التشاوري الرابع والثلاثين في الدوحة.
حضر الحفل معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية بدولة قطر الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني.