يا سعود يومك بالصحافه خبيري
ابغاك تبحث لي عن انسان مفقود
عهدي بهم يوم كان جار وقصيري
وابسط امانيناهي احلام وعهود
حبه سكن بالروح وسط الضميري
ومنزّهٍ عن كل عاذل ومنقود
اخذت منه لوعدمايحب غيري
وهوعطاني الوعد بالخط مسرود
وهذي ثمان سنين وينه عشيري
تعبت مدري وين يا سعود موجود؟!
- العيون الشقية