بخبرتكم الكبيرة جعلتم (الجزيرة) في مصاف أبرز الصحف العربية ">
أنتم رمز ورائد في الإعلام السعودي والعربي
الأستاذ خالد بن حمد المالك.. المحترم
رئيس تحرير جريدة الجزيرة..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..،
نرفع لسعادتكم أجمل التهاني والتبريكات، بمناسبة حصولكم على جائزة البحر المتوسط العالمية التي منحت لكم لجدارتكم ومكانتكم كرمز ورائد في الإعلام السعودي والعربي.
ولكونكم تعملون بجد واجتهاد من أجل بناء إعلام يتوازى مع ما تعيشه المملكة من نهضة حضارية معاصرة، متمسكة بثوابت الدين الحنيف، بقيادة حكيمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -يحفظهم الله-.
أسأل الله العلي القدير أن يديم عليكم الصحة والعافية لتكملوا مسيرتكم المشرّفة في العمل الإعلامي؛ خدمة للدين والمليك والوطن.. وتقبلوا تحياتي.
أخوكم الرئيس الفخري للجمعية السعودية للفنون التشكيلية
- د. فيصل بن محمد بن سعود بن عبدالعزيز
***
خالد المالك مدرسة تحتذى كما تقول الجائزة
سعادة الأستاذ خالد المالك «أبوبشار»-حفظه الله-
رئيس تحرير جريدة الجزيرة الغرّاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد..
يشرفني أن أتقدم إلى سعادتكم بأطيب الأماني وأجمل التهاني بمناسبة حصولكم على جائزة البحر الأبيض المتوسط العالمية للصحافة والإبداع، تقديرًا لمهنيتكم العالية وإنجازاتكم الكبيرة، وخبرتكم الثرية وعصاميتكم النادرة، التي طبعت مسيرتكم المهنية والإبداعية في عالم الصحافة والثقافة والفكر والإعلام، فكنتم مدرسة تحتذى، ينهل منها المتتلمذون في مهنة الصحافة والإعلام، والوفاء والانتماء للمهنة بكل تجلياتها الذي طبع مسيرتكم الإعلامية الناجحة من خلال ترؤسكم تحرير وتطوير جريدة الجزيرة الغرّاء، والتي أتشرف بمتابعتها ومتابعتكم، منذ وطأة قدمي أرض المملكة العربية السعودية، لأكون أحد قرائها وكتابها لثلاثة عقود خلت، فموضوعيتها ومهنيتها وتنوعها الإعلامي والمعرفي والثقافي والفني الذي سهر ويسهر عليه شخصكم الكريم على مدار عقود، وضعها في مكانتها اللائقة محليًا وعربيًا ودوليًا، لتفوز بالجوائز العديدة القيمة، وما فوز سعادتكم بجائزة البحر الأبيض المتوسط العالمية للصحافة والإبداع إلا تقدير لهذه الجهود وتتويجٌ لمسيرتكم الإبداعية التي هي محل افتخار لجميع المثقفين في المملكة وفي عالمنا العربي، ومحل افتخار لجميع المنتسبين للمهنة (مهنة المتاعب) التي لا يصمد فيها إلا أولو الصبر والمثابرة والمعرفة النيرة، وأنتم خير نموذج للعصامية والصبر والمثابرة من أجل الرقي بالمهنة وسعة الاطلاع وعمق المعرفة والنزاهة والموضوعية والشفافية التي طبعت مسيرتكم الإعلامية، وأضفت بحللها وظلالها الوارفة على تطور جريدة الجزيرة الغرّاء ومنتسبيها وكتابها والعاملين بها وقرائها.
وفقكم الله سعادة الأستاذ «أبو بشار» المبدع والمتألق دومًا، وإلى مزيد من النجاح والتقدم لكم ولجريدة الجزيرة الغرّاء في خدمة الوطن والموطن والثقافة والفكر والإعلام، وفيما يحقق رسالة المملكة الإعلامية والثقافية النبيلة في خدمة الدين والوطن والأمة، والله يحفظكم وتقبلوا فائق التحية والاحترام والتقدير..
د. عبدالرحيم محمود جاموس - عضو المجلس الوطني الفلسطيني - مدير عام مكاتب اللجنة الشعبية لمساعدة الشعب الفلسطيني بالمملكة
***
تكريم للصحافة السعودية
الأستاذ خالد بن حمد المالك سلّم الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد:
في البدء احترت هل أقدم لك التهنئة بصفتك رئيساً لتحرير جريدتنا الرائعة الجزيرة، أم نهنئ أنفسنا نحن عشاق ومحبي الجزيرة.
فعندما طالعت الخبر السار بحصولك على جائزة البحر الأبيض المتوسط للصحافة والإبداع 2015 والتي تمنح للشخصيات البارزة في أنحاء العالم كافة كرمز للحوار والتعاون شعرت وكأن الجائزة منحت لي شخصياً وكأنها تكريم لنا نحن محبي وعشاق الجزيرة والتي أصبحت جزءاً من حياتي.
كنت وما زلت أبا بشار القائد والربان الذي نجح بحكمته ورؤيته في العبور بها إلى مصاف القمة بالإعلام السعودي والخليجي.
أخي الأستاذ خالد هذا التكريم لك هو تكريم للإعلام السعودي وللإعلاميين، وهو تكريم لكافة منسوبي الجزيرة، ونحن القرّاء والمحبين والمشتركين أيضاً هو تكريم لنا.
إلى الأمام ومزيداً من التقدم والنجاح لك شخصياً وللإعلام السعودي ولزهرة الجرائد الجزيرة
رجل الأعمال - منصور بن محمد بن عبدالرحمن التويجري
***
ملأت القلوب فخراً واعتزازاً أبا بشار
لا أصنف نفسي إعلامياً، ولكنني أحد من كتبوا في جريدة الجزيرة لسنوات عديدة. في هذا اليوم قرأت في جريدة الجزيرة التغطية الإعلامية عن فوز سعادة الأستاذ خالد بن حمد المالك بجائزة البحر الأبيض المتوسط العالمية، التي مُنحت لسعادته في مدينة نابولي في إيطاليا.
تلك الجائزة العالمية التي لم تُمنح إلا لنوادر الرجال من ملوك ورؤساء دول ومفكرين. نيلكم هذه الجائزة هو حصاد لما زرعتموه في الخمسين سنة الماضية. لقد جعلتم الجزيرة في مصاف أبرز الصحف عالمياً، وجعلتم منها الجريدة المحببة لقرائها، سواء داخل المملكة أو خارجها؛ لما تحتويه من مصداقية نقل الأخبار والاعتدال والوسطية.
إن أكثر من أربعين جنسية عندما أجمعوا على ترشيح الأستاذ خالد المالك لجائزة البحر الأبيض المتوسط العالمية كأنما رشحوا كل الإعلاميين السعوديين. وبالرغم من نيلكم جوائز عدة قبل هذه الجائزة إلا أن هذه الجائزة تعتبر متميزة بسبب من استحقوها من الملوك والرؤساء والأمراء والمفكرين.
فعبر جريدة الجزيرة أتقدم بأجمل التهاني والتبريكات.. وأنت بحق رئيس رؤساء التحرير، وعميد وعضيد الصحافة السعودية بكل تميز واقتدار.
عمراً مديداً أيها الفارس، ولك مني فائق الاحترام والتقدير.
- إبراهيم بن محمد السياري
***
جائزة مستحقة
الأستاذ خالد المالك
بعد التحية..
علمت بكل سرور وسعادة عن حصولكم على جائزة البحر المتوسط للصحافة والإبداع عام 2015م، وأتشرّف بتهنئة سعادتكم على هذا الإنجاز المستحق نظير تاريخك الصحفي المشرِّف، مع دعواتي لك بالتوفيق وأمنياتي لك بالنجاح.
عبدالعزيز الحازمي - الخطوط السعودية
***
مزيداً من التقدم والنجاح
تتقدّم دار جواهر التراث للنشر والتوزيع، ممثّلة برئيس مجلس الإدارة صاحبة السمو الملكي الأميرة دليّل بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود وجميع منسوبها، بأصدق التهاني وأطيب التمنيات، إلى سعادة الأستاذ خالد بن حمد المالك، بمناسبة حصولكم على جائزة البحر المتوسط العالمية للإبداع الصحفي، متمنين لكم مزيداً من التقدم والنجاح.
***
صحيفة الجزيرة من أوائل الصحف الإقليمية وتكريمكم بالجائزة مستحق
سعادة المكرم الأخ الأستاذ خالد بن حمد المالك حفظه الله
رئيس تحرير جريدة الجزيرة الموقرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
يطيب لي بداية أن أعبر عن تقديري لشخصكم الكريم، كما يسرني أن أهنئ سعادتكم على ما منحتموه من جائزة استحقاقية جائزة البحر الأبيض المتوسط العالمية للإعلام بإيطاليا، وإن دلت على شيء فإنما تدل على قدرتكم وخبرتكم الطويلة في الصحافة ومهنيتكم العالية، والتي انعكست على تطوير جريدة الجزيرة بكل أنواع التقنية والخبر الصحفي المتميز، مما جعل جريدة الجزيرة من أوائل الصحف الإقليمية في المنطقة.
متمنياً لكم دوام التوفيق والنجاح.
والله يحفظكم ويرعاكم.
أخوكم/ خالد الجوهر - نائب رئيس مجلس إدارة شركة جازان للتنمية والعضو المنتدب لشركة الجوهر للاستثمار
***
جمعية الفنون التشكيلية تهنئ..
سعادة الأستاذ خالد بن حمد المالك.. المحترم
رئيس تحرير جريدة الجزيرة..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..،
يسرني نيابة عن سمو الرئيس الفخري للجمعية السعودية للفنون التشكيلية، ومجلس إدارتها، ومنسوبيها، في مركزها الرئيسي وفروعها في مناطق المملكة، التهنئة بمناسبة حصولكم على جائزة البحر المتوسط العالمية، المستحقة لكم بما قدمتموه للإعلام السعودي والعربي من خبرات ومهنية وحسن إدارة، فأصبحتم بها أحد رموزها وروادها، داعياً الله أن يعينكم ويحقق آمالكم، إنه سميع مجيب.. وتقبلوا تحياتي.
محمد بن عبدالعزيز المنيف - رئيس الجمعية السعودية للفنون التشكيلية
***
أنتم أهل للجائزة
سعادة رئيس تحرير جريدة الجزيرة الأستاذ/ خالد المالك وفّقه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
يسرّني أصالة عن نفسي وإنابة عن زملائي منسوبي معهد العاصمة النموذجي أن أقدّم لسعادتكم خالص التهنئة القلبية بمناسبة حصولكم على جائزة مؤسسة البحر الأبيض المتوسط العالمية التي تمنح للشخصيات البارزة في أنحاء العالم كافة كرمز للحوار والتعاون بين الشعوب.
سائلاً الله جلَّ شأنه أن يمدكم بالعون والتوفيق في أداء مهامكم ومسؤولياتكم في تحقيق ما تصبو إليه قيادتنا الرشيدة الرامية إلى ترسيخ الرسالة الإعلامية لبلادنا الحبيبة، متمنين لكم دوام التوفيق والنجاح.
عادل بن ناصر الطخيم - مدير عام معهد العاصمة النموذجي
***
إنجاز كبير وتكريم للوطن
المحترم سعادة الأستاذ خالد المالك
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
أهنئ الوطن وأنفسنا بتكريم سعادتك في إيطاليا مع الملوك والرؤساء بجائزة البحر المتوسط للإعلام، إذ يعد هذا إنجازاً كبيراً لنا في المملكة والوطن العربي وتقديراً لمسيرتك الزاهرة والتي لها الأثر البالغ في صحافتنا السعودية.
حفظك الله ورعاك وأدامك ذخراً وفخراً.
- ميسون أبوبكر
***
جدير بالجائزة
أستاذي أبو بشار..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وأسعد الله أوقاتك بكل خير... وبعد؛
من أعماق قلبي أهنئكم بمناسبة فوزكم بجائزة البحر الأبيض المتوسط للصحافة والإبداع 2015م، وأنت جدير وكفء لها، لما عرفناه عنك طيلة مسيرتك الصحفية.. تستاهل أستاذي أبا بشار وإلى المزيد من الإنجازات.
- أحمد بادويلان
***
إنجازك مشهود
أهنئكم ومنسوبي صحيفة الجزيرة العملاقة بحصولكم على جائزة البحر الأبيض المتوسط للصحافة والإبداع.
لقد صنعت إنجازاً للصحافة السعودية عامة، ولصحيفة الجزيرة خاصة، بمثابرتك.
وسوف يكتب التاريخ هذا الإنجاز الذي تحقق على يديك. وفقك الله. ومن نجاح إلى نجاح.
- محسن الهمامي
***
خير مَن يستحق الجائزة
سعادة الأستاذ/ خالد بن حمد المالك -حفظه الله-..
رئيس تحرير صحيفة الجزيرة السعودية..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد:
يطيب لي ويسعدني أن أرفع لسعادتكم أحر التمنيات والتبريكات لحصولكم على جائزة البحر الأبيض المتوسط العالمية في إيطاليا، وليس هناك شك بأنكم خير من يستحق هذه الجائزة.. ويتضح ذلك جلياً في ما قاله رئيس المؤسسة ميشيل كباسو في كلمته في الاحتفال موجهاً حديثه لسعادتكم: (خالد المالك كون أجيالاً من الصحفيين المرموقين الذين أصبحوا بدورهم رؤساء تحرير ومديري قنوات تلفزيونية).. وصف صادق وحقيقي لمساهماتكم في تشجيع الكتابة الصحفية والتي كنت أنا أحد من شمله تشجيعكم بإتاحة الفرصة لي بالكتابة في صحيفة الجزيرة وإعطائي مساحة متميزة في صفحة الرأي لنشر مقالاتي وهو الأمر الذي لم أحصل عليه من أي وسيلة إعلام صحفية أخرى في المملكة.
أسأل الله -عزّ وجلّ- أن يوفّقك ويسعدك أنت وكل من يعزّ عليك.
مع خالص تحياتي وتقديري،،،
د. محمد بن يحيى الفال - المستشار بمكتب معالي وزير الثقافة والإعلام
***
أنتم من بعث الحياة في الصحف الورقية
سعادة رئيس تحرير صحيفة الجزيرة
الأستاذ - خالد المالك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
يسرني بالأصالة عن نفسي، وبالإنابة عن رئيس وأعضاء مجلس إدارة لجنة أصدقاء المرضى ومنسوبيها بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض أن أتقدم لكم بالتهنئة الصادقة والمباركة المستحقة على تسلمكم جائزة مؤسسة البحر المتوسط العالمية للإعلام في إيطاليا والتي لم تمنح إلا للملوك ورؤساء الدول ورموز من الشخصيات العالمية، وقد مُنحت لسعادتكم لأنكم جعلتم الجزيرة تمثّل روح الوسطية والاعتدال، وهي ذاتها التي تخرَّج فيها وعلى أيديكم رموزٌ في إعلامنا المعاصر غدوا رؤساء تحرير لصحف أخرى، ومديرين لقنوات تلفزيونية وقادة للفكر في قضايا المجتمع والشأن العام، وكذلك أقلاماً صادقة نقلت للعالم كله كيف يكون حب الوطن وصدق الشعور له والدفاع عن قضاياه، حتى غدا بفضل الله المكان الأكثر أماناً في عالمنا المعاصر، وهم بأقلامهم وحسن إدارتهم وصدق وطنيتهم صنعوا رجالاً تُمثّلون أنتم القدوة لهم مثلما اقتدى بكم من تعلم منكم وعلّمهم أصول مهنة المتاعب التي لا طعم لها إلا بالإنجاز الصادق وصدق الإنجاز.
إن ما ذكره البروفسور ميشيل كباسو عنكم وحرصكم على الإسهام في خدمة التعايش السلمي والتسامح هو ما جعلهم يتشرفون بمنحكم الجائزة، أما نحن فنضيف إلى ذلك الإنجازات التي تحققت من عام 1972م عندما توليتم سدة رئاسة التحرير وحتى عام 1999 والتحولات المتسارعة في تلك العقود التي جعلت الجزيرة الصحيفة وخالد المالك رئيس التحرير في مقدمة الركب الإعلامي، ثم عدتم عودة الفارس لتعيدوا انطلاقة الجزيرة الصحيفة بعمل مؤسسي وأكاديمي لم يكن له نظير، وأطلقتم عدة مبادرات في الكراسي الجامعية كنتم وكانت الجزيرة الأوفر حظاً والأكثر عدداً والأقدر على التفاعل مع القضايا التي تحتاج لعمل أكاديمي يجذِّرها، كي تبقى وليس تعيش لحدث ثم تخبو أو تموت، وقد يطول المقام على تعداد الإنجازات التي لا أراها تخفى على العامة، فكيف بها مع الخاصة وأهل الإعلام وقادة الفكر وعموم المثقفين، فالتاريخ سجل للأستاذ خالد المالك وكذلك الوطن أنه كتب كل مناسباته بيده، وشارك في أفراحه وأتراحه ونقل الرأي العامة للخاصة، وسجل بالجزيرة حضوراً مجتمعياً لامعاً وانتشاراً جغرافياً غير مسبوق، ولخالد المالك أكثر من ثلاثة عشر مؤلفاً متنوعة الآراء ومتعددة الثقافات، وأصبح بقلمه رجلاً لكل المواقف، وقائداً لكل القضايا، وهكذا عرفنا أبا بشار.
إن خالد المالك هو من بعث الحياة في الصحف الورقية، وجعلها تتواكب مع التقنية في تزاوج وتوأمة في غاية الروعة، وها هو الآن الذي يقود تغييراً قادماً في أسلوب طباعتها وطريقة إخراجها بتجديد وإبداع وابتكار ليعيد الوهج مرة أخرى إلى الصحف الورقية التي تقاوم وتحارب من أجل استمرار الوجود والريادة في ظل التقنيات الحديثة وقنوات التواصل الشاملة والمتجددة دوماً، وهذه الاستماتة في الوجود للجزيرة من أعظم رجالها لا تأتي إلا في ظل عشق متعدد وانتماء متشدد مع ولاء متجدد، ولهذا قد اقترن الاسم بالمُسمى، واقترن اسم الجزيرة بخالد المالك، واسم خالد المالك باسم الجزيرة، حتى في ظل الغياب الذي استمر عقداً ونصف العقد من الزمن الذي دون شك قد افتقد أبا بشار بكل التفاصيل والحضور المتنوع.
مرة أخرى نبارك لأنفسنا بك، ونبارك بك للجائزة، ونبارك لك هذا الحب والحضور والإنجاز والسيرة العطرة التي صنعتها دون شك بيدك ولم تصنع لك.
وتقبل تحياتي وتقديري.
- فهد الصالح