أحمد مدحت
من أجواء الرواية: «هذه الحياة الواسعة الممتلئة حتى الحواف بالعشق والدفء والنساء الجميلات والذكريات التي لا تنسى، كيف تنجلي نعومتها عن تلك القسوة المؤلمة، وكيف تضيق رحابتها حتى تجتمع مصائر الجميع في غرفة مزدحمة بالمشاعر المتضاربة؟!، وكيف يتسنّى لـ«آدم» الخروج بالجميع بينما الفضاء حوله مكتظ بالألغام والمطبّات الإنسانية، مها رشدي، مها العزيزي، ميسون، نيكول.. هل يكون خطأ آدم الجديد هو عودته لإصلاح أخطائه القديمة».