علَّ متني:
- أنجَبَتْ الشمسُ لُعبة...
حين ذاب الخيط,
وسقطت طائرةٌ ورقيّة!
- وصَف لـ ابنهِ الطريق:
يا ولدي ينتهِ العالم عند تقاطع الإشارة.
- وجدَ ابنه المفقود،
فعانقه بالعتاب،
ثم أطلقَ عليه رصاصة!
- الأطفال بُسطاء..
والبسطاء لا يخافون كثيراً
- قمنا بجولة للبحث عن المقصوص,
فوجدنا أن أكثر عبارة خَلقت لنا الجبناء
هي “ قصُّ اللسان “
- أبعَدُوا الكلامَ عنه
لأنَّ (سِنَّهُ) آيلٌ للسقوط!
- مات أبوهم...
دفنوه...
ثم بكوا قليلاً...
والتقَطوا بجوار المقبرة صورة جماعية!
- تقول أنباء الجريمة:
حتى صاحب القصرِ
يدخل من بوابة الخَدَمِ!
- أرفضُ الجيد
حين يكون غير صالحٍ لي!
- فتح الراديو لتطمئنّ أذنه بتحية العَلَم
فقال له الجهاز: أطفِئْنِي,
الرئيس في إجازة!
- حوريةٌ...
وتسعونَ مُتورّط!
- ينحازُ الشاعر إلى الظلّ
يمكثُ طويلاً..
لــ يحلّ مشكلةَ عمقهِ.
- الحائطُ الصامت..
تكفيهِ قصيدةٌ معلّقة!
- كما يضيق بالمسرحية مسرح
تضيق بالقصائدِ ألسنة..
- ليسَت مشكلة الراوي في الغموض
قدرَ وضوحهِ أكثر من اللازم!
- قال لنفسهِ : هناك متسعٌ من الوقت
ووضعَ عبارته جانباً
حتى مضى الوقت
فجرّب كيف (يعُدّ) الندم!
- الغائبون
هم الأكثر حضوراً..
- طالما أنَّك للأمام
لا يهُمّ أن تمشِ وحيداً!
- لا أحدَ يستطيع إبعادي (عمّا أُحب)
كما أنه لا أحد يستطيع أن يعطيني إياه أيضاً!
(...و هنا عَلَّـ مَتنِي)!
- إيمان الأمير