- جاء قرار الفيفا الحازم بنقل مباراة المنتخب السعودي أمام شقيقه الفلسطيني إلى بلد محايد ليضع حدًّا لغوغائية جبريل الرجوب ومزايدته السخيفة على القضية الفلسطينية، التي حاول أن يصنع لنفسه من خلالها دور بطولة.
* *
- لم يكن مستغرباً على الاتحاد الآسيوي اختياره التوقيت الغريب لإيقاف مدافع الهلال ديجاو ليلة مباراة الفريق أمام الأهلي الإماراتي؛ فمواقف هذا الاتحاد مع الهلال بالذات تدعو للعجب.
* *
- امتناع نادي الاتحاد عن انضمام لاعبيه الثلاثة للمنتخب الأولمبي غير مبرر إطلاقاً، ولا يعكس دعماً لمنتخبات الوطن. والحجج التي أوردتها الإدارة الاتحادية في هذا الشأن غير مقبولة. ولو أن كل نادٍ تعامل مع المنتخب بالمنطق نفسه لما وجد المنتخب لاعبين يمثلونه. اتحاد الكرة يجب أن يكون له موقف قوي وصارم.
* *
- هدد رئيس الاتحاد الفلسطيني جبريل الرجوب بالاستقالة إذا نُقلت المباراة من رام الله. فها هي نُقلت. فهل ينفِّذ تهديده!؟ من أجل علاقات رياضية أفضل بين الاتحادين السعودي والفلسطيني يجب أن ينفِّذ تهديده ويبتعد.
* *
- عضو شرف نادي الاتحاد الدكتور مدني رحيمي وصف فريقه بأنه دار عجزة قياساً بعدد اللاعبين المتقدمين في العمر، الذين لم يعد لديهم ما يقدمونه. ورغم قساوة الوصف إلا أن وجود أولئك اللاعبين في صفوف الفريق لم يعد له ما يبرره. فالمنتشري ونور غير قادرَيْن على الحركة بشكل فعال، وأصبح وجودهما عبئاً على الفريق.
* *
- عاد البرازيلي كارلوس روبيرتو إلى الطائي بعد (20) عاماً من الفراق، وبعد (30) عاماً من أول لقاء؛ ليدرب الفريق الكروي من جديد. بالتأكيد، إن الحنين للماضي الجميل ولماضي قاهر الكبار هو الذي دعا الإدارة لهذا التعاقد العاطفي. ولكن عجلة الزمن لا تعود للوراء.