شهدت ساحة موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» في الأسبوع الفائت عددا من التغريدات لمشجعين ونجوم كانت محط اهتمام ونقاش وتندر المغردين الرياضيين نختار أبرزها.
اعتذار
قدم لاعب الدفاع الهلالي المحترف البرازيلي ديقاو اعتذاره للجميع على مابدر منه مؤكداً أن هذا ليس من صفات شخصيته وأنه لعب طيلة 80 مباراة لعبها مع الهلال ولم يبدر منه تصرفات مسيئة.
لقي هذا الاعتذار إشادة واسعة من الجماهير على مختلف ميولها خاصة الهلالية منها ولاسيما وأنه اقترن بوعد قطعه اللاعب على نفسه بعدم تمرار فعلته.
هذا الاعتذار كشف الأجواء الايجابية المحيطة بالفريق الهلالي، والتي دفعت ديقاو للخروج بشجاعة أدبية للاعتذار.
بترول القصيم
تداول مغردون من أنصار نادي التعاون مقالة الزميل ابراهيم بكري الأخيرة، والتي عنونها بـ»التعاون.. بترول القصيم» بشيء من الفرح والاعتزاز خاصة بعد الخماسية في شباك القادسية.
يبدو أن هذا اللقب سيضاف إلى مجموعة ألقاب التعاون، والتي يأتي على رأسها «سكري القصيم»، والذي اطلقه الاعلامي المخضرم عادل عصام الدين.
حضور
كشف مدرب الهلال السابق واسطورة الكرة السعودية النجم سامي الجابر عن عزمه التواجد في ملعب مباراة الهلال والأهلي الإماراتي الثلاثاء المقبل بتكليف من الاتحاد الآسيوي كمقيم فني للمباراة.
هذا الإعلان نظر إليه محبو الجابر، ومعظم الرياضيين على أنه جزء يجسد مشوار الطموح للنجم سامي الذي بدأه لاعباً، وإدارياً، ثم مدرباً.
اضحك
كانت تغريدة المشجع محمد، والتي علّق فيها على خبر تمديد الإجازة بقوله إنها جاءت من أجل توفير المساندة والدعم للهلال في مواجهته الآسيوية المقبلة أمام أهلي دبي، محط تندر وتداول معظم المغردين خاصة وأن المشجع تحلى بصفة مشجعي «المسيار» - الظاهرة - عندما راح يتمنى الفوز للأهلي الإماراتي!.
غزل
كتب النجم الذهبي للكرة السعودية والمحلل الكروي اللامع نواف التمياط عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) «فؤاد أنور من أبرز الأسماء المشرفة في رياضتنا وأكثرها احترافية، أطالب الجيل الحالي بتتبع مسيرته».
هذه الإشادة صدرت من نجم كبير ويستحقها، نجم كبير ترك بصمة واضحة في مسيرة وتاريخ الكرة السعودية.
انتقاد
قال نائب رئيس نادي الشباب السابق الدكتور فهد القريني عبر حسابه الشخصي في (تويتر) «الاستراتيجية التي يتبعها اتحاد كرة القدم في تطويركرة القدم السعودية سياسة خاطئة التي ترتكز في أحد أهدافها على تطوير العمل في المنتخبات السنية، والعمل على الفئات السنية يجب أن يكون على مستوى الأندية من خلال الدعم والتحفيز والمتابعة».