لكل نظرة عين ">
* عذراً لأوقاتكم، لا عنوان اليوم، كنت أُحصّنُ قلمي بالكتابة.... فاغفروا
* لأول مرة أكتب المقال على لوحة مذكرة إلكترونية،، ببساطة الأمر ليس حميماً أبداً
هنا أنت لا تستطيع أن تُغلق الورقة متى شئت!
*عينٌ على مكةَ... وأخرى في الرياض
انشطارٌ قَسَمْتهُ بين رِقعتَينِ لأرسمَ بِضعيَ في تذكرة ترحال...
رحم الله عابد خزندار فقد كان يقول:
“ في كل مكان ذهبتُ إليه في العالم حملتُ معي مكة!
*هل حاولت يوماً أن تَخَلَّق لكل نظرةٍ “ عين“؟!
* كانت جميلة حتى............... تكرّرتْ!
* في خلق الحكاية حكايا.. كما في ترك المنطق منطق.
* أحب ردة الفعل بعد السقوط، خصوصاً حين تنجب وقوفاً معتدلاً على هيئةِ شَجَاعة!
* حين غدوتَ وحيداً في عزلتك ما الذي شدّ أزرك ؟! وحده الظل ينمّق الإجابة
* وضعَ ابتسامة الموت في فوهة أعداء الحياة فخُلِقَت باسمه معجزة!
* على أية حال نحن لا نصغي دائماً إلا في حالة دفء!
* حتى الأبطال الذين جمعهم الفهرس، و أكرمتهم الفصول، قضتْ عليهم الخاتمة!
* تغمض عينيك، تجد داخل المشهد شخوصٌ يسحقون الضوء كَـ وتَرِ آلةٍ مشدود، عاطلون عن توظيف الحياة في صورة سيميائية أو قُل: في جملة مفيدة!
* لا ذنب لـ شبّاك التذاكر، لا حاجة لشراء تذكرة، وحده الوقوف في الصف و رؤية وجوه المارّين يكفل لك مسرحية أصدق..
* قد يُطِلّ الشبّاك على نملةٍ و مُشاةٍ حفاة يخشون عليها الأذى!
* يا الله حتى حبل الغسيل إذا هزّه الشِّعرَ تحرّك!!
* صوت من نحبهم موسيقى تدخل من أذنٍ ولا تخرج!
* كلما أربطُ حبل حذائي بإتقان، ترقصُ الطريق أمامي.
* لعبة “ الغميضة “ اللعبة الوحيدة التي أقنعتني بأن البحث “ جار “ .
* الوقت يجيء و يمضي و القضايا ترقص على رنّان الساعة.
* من الهوايات التي لا أريد أن تندثر “ جمع طوابع البريد “ و أولئك الذين يحتفظون بألبوماتهم وملقط العناية ثم لا يتبادلونها مع أحد!
* في الصباح دائماً ما أتعثّر عند الباب على “ ورق جريدة “!
* مازال بالإمكان استعمال كل شيء حتى إصبعك المجروح بالكتابة..
* الشيء الوحيد الذي دخلته بـ يدي اليسرى: عالم الكتابة
لذلك ترقد اليُمنَى تعِبة كَتِيمَةٌ يتيمة كقارئ هذه البعثرة بالأعلى!
- إيمان الأمير