الأشياء المُحاطة بالصافرات ">
(1)
تفاديًا لمسببات حدث مبكر, وانتصاف الأشياء, وأن يستدير حَوْلٌ بثمرة, أو تناسب صوتي بين نقيضين.. تفاديًا لهوائية الحيِّز: انظر في عين الريح, ومسببات الحياة, وانتصاف الأشياء, وأن يستدير حَوْلٌ بثمرة...
(2)
الوحشة التراكمية؛ نضوب إنسان محتمل.
(3)
تلتزم بفقرة ما في الحياة.. تحدِّق في الأمل المجاني, أو الفرح التطوعي؛ لأن الأمور غير المكتملة: تكتملُ هكذا..
(4)
البكاء أول دلائل الحياة.
الحياةُ ليست كل هذه الأضرار.
من نوايا الحياة الحسنة؛ الصباح.
الحياة تنجحُ دائمًا!
(5)
منازلُ القمر؛ بلا أبواب.
نقفل أبواب منازلنا, وغرفنا الصغيرة قبل الخروج؛ ليشعرنا المفتاح أنها معنا طوال الوقت.
منزل فوستر: أن تسلك نفس الممر؛ إسهامًا منك لزيادة حيوية العالم, ورفع مُعَدَّل الألوان.
البيت الأبيض: الحفاظُ على انتباهك مرتبًا.
شارع منزلنا: الأشياء نفسها التي تركتها ظهيرتنا, وأهداب شارعنا الذهبية بعد صلاة المغرب؛ الأشياء التي يجبُ أن تكون: «مَرَّة عادي»!
(6)
من قبيل الانعطافات؛ عِطْرٌ يدفعُ بشيء ما..
عطر الصندل القديم؛ تجربة عميقة؛ لاستخراج لحظة من قاع 100 مل!
كُرات البخور العطرة؛ إقرارٌ بأن الرائحة دائرية.
العنبر «نصف تولة»؛ رائحة من محفوظات جدتي.
(7)
الشعور السائد بالليل؛ نجمة لا تعمل!
ثمة كفَّة تَرْجَحُ دائمًا, دون معونة من الربح والخسارة, أو حالة من الفرق بين الإعادة والتكرار.
(8)
خط يد الصديق (ال تعريف).
(9)
النتيجة الواحدة, لا تستطيعُ خَلْقَ فكرتين مختلفتين؛ لذا أنا أحبُ المافن وسنوبي!
(10)
لا أصفى من استخدام الفرح بالإعدادات الافتراضية!
ثمة لحظة عالية؛ كالأشياء المُحاطة بالصافرات, أو ضحك الأطفال.. ضجيج الفرح القافز؛ الذي لا يسمعه المحتفلون...
(11)
الشاعرُ وحيدٌ؛ كالأرض.
ثمة انفعال لا يمكن إرفاقه بأي نصّ, وإن كان مرادفه الحقيقي.
الفعل؛ أقرب أشباه النية.
(12)
لا يهاجرُ طيرٌ وحده!
(13)
كل الفداحات؛ تؤدي فزعًا واحدًا!
(14)
شبيهك؛ ملامحك خارجك!
(15)
النازحون الذين كانوا يضحكون في الأخبار؛ كانوا يعدون وطنًا تجريبيًا.
الضحك؛ طرد مركزي.
(16)
أن تظل طفلًا؛ أن ترى إلى إي حد أنت تراثي, ومجموعة من المهارات التي تَعْبُر الأزمات, وتعيد تركيب الأيام كقطع (lego) ملونة.
(17)
ما الذي يحثُ على الإمساك بكلفةٍ روحية من فصيلة الرخويات؟!
هل ثمة فرصة يجبُ فحصها في معمل العلوم؟!
(18)
كل ما سبق: Spelling!
- نورة المطلق