- بيان لجنة الكشف عن المنشطات حول اعترافات حارس مرمى النصر عبدالله العنزي بأخذ إبر قبل مباريات فريقه الموسم الماضي كان مثيراً للدهشة لضعفه وركاكته وفراغه من أي محتوى علمي أو مهني. ولو لم يصدر ذلك البيان المضحك لكان أفضل وأستر على اللجنة. فكيف تحكم اللجنة ببراءة العنزي وهي لم تأخذ عينة ولم تجر الكشف وبمجرد سماع؟!
* *
- دورة الخليج دخلت في نفق صعب ومظلم بعد التجاذبات داخل الهيئات الرياضية الكويتية بين هيئة تريد إقامة البطولة في وقتها وهيئة أعلنت التأجيل لمدة عام.
* *
- صدق مدرب الفتح البياوي وهو يقول إنه اختار تونس مقراً لمعسكر الفريق لمعرفته التامة بمستويات الفرق وضمانه أداء فريقه مباريات تدريبية قوية بدلاً من الارتهان لإعداد من قبل متعهد في بلد أوربي ينظّم مباريات مع فرق درجة ثالثة ورابعة وهواة لا تعود بأي نفع أو مردود فني على الفريق.
* *
- تجاوزت غرفة فض المنازعات أنظمة لجنة الاحتراف وسمحت لنادي النصر بالتسجيل رغم عدم إكماله التحويلات البنكية المشروطة لرواتب لاعبيه!! وإذا كانت هذه بداية الغرفة فالقادم مخيف.
* *
- ما زال القدساويون يطالبون بمستحقاتهم المالية المتأخرة من النادي الأهلي ويشتكون الجهات الرسمية في اتحاد الكرة بأنها متساهلة في تحصيل هذه الحقوق.
* *
- تتساءل الجماهير الاتحادية عن السبب وراء تعثر الصفقات التي تجريها إدارة النادي، فبعد إعلان اسم اللاعب تفاجأ الجماهير بأن الصفقة لم تتم. والحقيقة أن الصفقات لم تتعثر ولكن الاستعجال في إعلان أسماء اللاعبين الذين يتم التفاوض معهم خطأ تتحمّله الإدارة التي يجب عليها أن تتريث ولا تعلن أي اسم إلا بعد التوقيع معه. بدلاً من إشاعة القلق في نفوس الجماهير بإعلان أسماء لاعبين بمجرد تقديم العرض لهم.