الجزيرة - عبدالله الفهيد:
أوضح الباحث في الطقس والمناطق الصحراوية عبدالله بن سعد الرويس أن درجات الحرارة العظمى في العاصمة الرياض والمدن المحيطة فيها لن تتجاوز بأمر الله تعالى درجات الحرارة فيها أكثر من 45 درجة في النهار وهي ما تسمى العظمى.
وقال الرويس إن درجات الحرارة على الرياض تتراوح ما بين 42 و 43 و44 درجة للمتبقي من شهر رمضان المبارك، وكذلك بحول الله تعالى أيام العيد والتي قد نشهد فيها نشوء سحب مع رياح تسهم في خفض درجات الحرارة نهاراً والتي قد تنخفض بمقدار خمس درجات، مما يعني انخفاضا في درجات الحرارة رغم أننا نعيش مع دخول شهر يوليو عز الصيف.
وأشار الباحث في الطقس والمناطق الصحراوية أننا من يوم أمس دخلنا في منزلة الجوزاء وعدد أيامها 13 يوما، وهي تمتاز بشدة الحر وفيها تثمر بواكير النخيل، ويقال لهذه المنزلة «. هبايب الجوزاء ربا فيها بسرها، تخلف الألوان بين هدب الجرايد»، حيث تشهد مناطق جنوب شرق المملكة بدء بواكير الرطب.